responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 847


بعد تلاوته * ( " أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقابِرَ " ) * 338 - 341 رقم 222 - ومن كلام له عليه السلام قاله عند تلاوته * ( " يُسَبِّحُ لَه فِيها بِالْغُدُوِّ والآصالِ رِجالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجارَةٌ ولا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ الله " ) * 342 - 343 .
رقم 223 - ومن كلام له عليه السلام قاله عند تلاوته : * ( " يا أَيُّهَا الإِنْسانُ ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ " ) * 344 - 346 .
رقم 224 - ومن كلام له عليه السلام يتبرأ من الظلم 346 - 347 .
رقم 225 - ومن دعاء له عليه السلام يلتجىء إلى الله أن يغنيه 347 - 348 .
رقم 226 - ومن خطبة له عليه السلام في التنفير من الدنيا 348 - 349 .
رقم 227 - ومن دعاء له عليه السلام يلجأ فيه إلى الله ليهديه إلى الرشاد 349 - 350 .
رقم 228 - ومن كلام له عليه السلام يريد به بعض أصحابه 350 .
رقم 229 - ومن كلام له عليه السلام في وصف بيعته بالخلافة 350 - 351 .
رقم 230 - ومن خطبة له عليه السلام في فضل العمل والحد 351 - 353 .
رقم 231 - ومن خطبة له عليه السلام خطبها بذي قار ، وهو متوجه إلى البصرة ، ذكرها الواقدي في كتاب " الجمل " 353 .
رقم 232 - ومن كلام له عليه السلام كلم به عبد الله بن زمعة ، وهو من شيعته ، وذلك أنه قدم عليه في خلافته يطلب منه مالا 353 .
رقم 233 - ومن كلام له عليه السلام بعد أن أقدم أحدهم على الكلام فحصر ، وهو في فضل أهل البيت ، ووصف فساد الزمان 354 .
رقم 234 - ومن كلام له عليه السلام ، رواه ذعلب اليمامي عن أحمد ابن قتيبة ، عن عبد الله بن يزيد ، عن مالك بن دحية ، 354 - 355 .
رقم 235 - ومن كلام له عليه السلام ، قاله وهو يلي غسل رسول الله ، صلَّى اللَّه عليه وآله ، وتجهيزه 355 .
رقم 236 - ومن كلام له عليه السلام اقتص فيه ذكر ما كان منه بعد هجرة النبي - صلَّى اللَّه عليه وآله - ثم لحاقه به 356 .
رقم 237 - ومن خطبة له عليه السلام في المسارعة إلى العمل 356 .
رقم 238 - ومن كلام له عليه السلام في شأن الحكمين وذم أهل الشام 357 .

847

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 847
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست