" الغراء " وفيها نعوت الله جل شأنه ، ثم الوصية بتقواه ، ثم التنفير من الدنيا ، ثم ما يلحق من دخول القيامة ، ثم تنبيه الخلق إلى ما هم فيه من الإعراض ، ثم فضله عليه السلام في التذكير 107 - 114 . رقم 84 - ومن خطبة له عليه السلام ، في ذكر عمرو بن العاص 115 . رقم 85 - ومن خطبة له عليه السلام ، وفيها صفات ثمان ومن صفات الجلال 115 - 116 . رقم 86 - ومن خطبة له عليه السلام ، وفيها بيان صفات الحق جل جلاله ، ثم عظة الناس بالتقوى والمشورة 116 - 118 . رقم 87 - ومن خطبة له عليه السلام وهي في بيان صفات المتقين وصفات الفساق ، والتنبيه إلى مكان العترة الطيبة ، والظن الخاطىء لبعض الناس 118 - 120 . رقم 88 - ومن خطبة له عليه السلام ، وفيها بيان للأسباب التي تهلك الناس 121 . رقم 89 - ومن خطبة له عليه السلام ، في الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وبلاغ الإمام عنه 121 - 122 . رقم 90 - ومن خطبة له عليه السلام ، وتشتمل على قدم الخالق وعظم مخلوقاته ، ويختمها بالوعظ 122 - 123 . رقم 91 - ومن خطبة له عليه السلام ، تعرف بخطبة الأشباح ، وهي من جلائل خطبه عليه السلام . روى مسعدة بن صدقة عن الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال : خطب أمير المؤمنين عليه السلام بهذه الخطبة على منبر الكوفة ، وذلك أن رجلا أتاه فقال له : يا أمير المؤمنين صف لنا ربنا مثلما نراه عيانا لنزداد له حبّا وبه معرفة ، فغضب ونادى : الصلاة جامعة ، فاجتمع الناس حتى غص المسجد بأهله ، فصعد المنبر وهو مغضب متغير اللون ، فحمد الله وأثنى عليه وصلى على النبي صلَّى اللَّه عليه وآله ، ثم قال : 124 - 136 . رقم 92 - ومن كلام له عليه السلام : لما أراده الناس على البيعة بعد قتل عثمان لعنة الله عليه 136 . رقم 93 - ومن خطبة له عليه السلام ، وفيها ينبّه أمير المؤمنين على