responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 760


لا بعدد ، ودائم لا بأمد 269 - ما وحّده من كيّفه 272 - جلّ عن اتخاذ الأبناء 273 .
صفات ذاته ليس لصفته حد محدود ، ولا نعت موجود ، ولا وقت معدود ، ولا أجل ممدود 39 - كمال الإخلاص له نفي الصفات عنه 39 - من حدّه فقد عدّه 40 - كائن موجود ، مع كل شيء ، وغير كل شيء ، بصير متوحّد 40 - أرجح ما وزن ، وأفضل ما خزن 46 - لم يطلع العقول على تحديد صفته 88 - كل سميع غيره يصم عن لطيف الأصوات ، وكل بصير غيره يعمى عن خفي الألوان ولطيف الأجسام 96 - هو الأول البادي ، القريب الهادي ، القاهر القادر ، الكافي الناصر 107 - كفى با لله منتقما ونصيرا 112 - الأول لا شيء قبله والآخر لا غاية له ، لا تقع الأوهام له على صفة 115 - لا تحيط به الأبصار والقلوب 115 - لم يزل قائما دائما 123 - قاهر من من عازّه ، ومدمّر من شاقّه ، ومذلّ من ناواه ، وغالب من عاداه 123 - ما اختلف عليه دهر فيختلف عليه الحال ، ولا كان في مكان فيجوز عليه الانتقال 124 - عالم السرّ من ضمائر المضمرين 134 - أهل الوصف الجميل 135 - لا غاية له فينتهي ، ولا آخر له فينقضي 139 - الظاهر فلا شيء فوقه ، والباطن فلا شيء دونه 140 - خرق علمه باطن غيب السترات ، وأحاط بغموض عقائد السريرات 155 - الحاضر لكل سريرة ، العالم بما تكن الصدور ، وما تخون العيون 190 - هو الحق المبين ، أحق وأبين مما ترى العيون 217 - ليس لأوليته ابتداء ولا لأزليته انقضاء 232 - الله رب السقف المرفوع ، والجو المكفوف 245 - لا يشغله شأن ، ولا يغيّره زمان ، ولا يحويه مكان 256 - لا تدركه العيون بمشاهدة العيان 258 - لا يحول ولا يزول ، ولا يجوز عليه الأفول 273 - هو الظاهر على الأرض بسلطانه ، وهو الباطن لها بعلمه ، والعالي على كل شيء منها بجلاله 275 - هو الواحد القهار الذي إليه تصير جميع الأمور 276 - عزيز الجند عظيم المجد 280 - يعلم عجيج الوحوش في الفلوات ، ومعاصي العباد في الخلوات 312 - لا يخفى عليه سبحانه ما العباد مقترفون في ليلهم أو نهارهم 318 .
صفات أفعاله :
فاعل لا بمعنى الحركات والآلة 40 - أنشأ الخلق إنشاء وابتدأه ابتداء 40 - خلق العالم 40 - خلق الملائكة 41 - خلق آدم 42 - لم يؤده خلق ما ابتدأ ، ولا تدبير ما ما ذرأ ، ولا قف به عجز عما خلق 96 - داحي المدحوّات وداعم المسموكات 100

760

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 760
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست