responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 755


60 - من تسمّى عالما وليس به يقتبس جهائل من الجهال وأضاليل من الضلَّال 119 - الراسخون في العلم هم الذين أقرّوا بما جهلوا تفسيره من الغيب المحجوب 125 - العالم من عرف قدره 149 - بادروا العلم من قبل تصويح نبته 152 - العالم العامل بغير علمه كالجاهل الحائر الذي لا يستفيق من جهله 164 - لو علم أصحاب علي ما يعلم مما طوي غيبه إذا لخرجوا إلى الصعدات يبكون على أعمالهم 173 - لا تفتح الخيرات إلا بمفاتيخ العلم 213 - العامل بغير علم كالسائر على غير طريق 216 - لا يحمل هذا العلم إلا أهل البصر والصبر والعلم بمواضع الحق 248 - علم عليّ بطرق السماء أوسع منه بطرق الأرض 280 - التقيّ يمزج الحلم بالعلم ، والقول بالعمل 305 - العلماء من عباد الله يصونون مصونه ، ويفجّرون عيونه 331 - لا تقل ما لا تعلم وإن قلّ ما تعلم 397 - ربّ عالم قد قتله جهله ، وعلمه معه لا ينفعه 487 .
العهد الإنسان المنافق يخون العهد ويقطع الإلّ 115 .
العيب ليكفف من علم منكم عيب غيره لما يعلم من عيب نفسه 197 - طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس 255 .
عيسى بن مريم عليه السلام كان يتوسد الحجر ، ويلبس الخشن ، ويأكل الخشب 227 .
- غ - الغافل الغافل إذا استخرجه الله من جلابيب غفلته لم ينتفع بما أدرك من طلبته 213 .
الغدر اتخذ الناس الغدر كيسا 83 .
الغرائز فرّق الله الخلق أجناسا مختلفات في الغرائز والهيئات 127 .
الغربة فقد الأحبّة غربة 479 .

755

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 755
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست