responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 685


( 3646 ) آفة علة . والألباب : العقول .
( 3647 ) الكَدْح أشد السعي .
( 3648 ) خازناً لغيرك تجمع المال ليأخذه الوارثون بعدك .
( 3649 ) الارتياد الطلب . وحسنه : إتيانه من وجهه .
( 3650 ) الفاقة الفقر .
( 3651 ) البَلاغ - بالفتح - : الكفاية .
( 3652 ) كؤوداً صعبة المرتقى .
( 3653 ) المُخِفّ - بضم فكسر - : الذي خفف حمله .
( 3654 ) المُثْقِل هو من أثقل ظهره بالأوزار .
( 3655 ) ارْتَدِه ابعث رائدا من طيبات الأعمال توقفك الثقة به على جودة المنزل .
( 3656 ) المُسْتَعْتَب مصدر ميمي من استعتب . والاستعتاب : الاسترضاء .
والمراد أن الله لا يسترضى بعد إغضابه إلا باستئناف العمل .
( 3657 ) المُنْصَرَف مصدر ميمي من انصرف . والمراد لا انصراف إلى الدنيا بعد الموت .
( 3658 ) الإنابة الرجوع إلى الله .
( 3659 ) نُزوعك رجوعك .
( 3660 ) المُنَاجاة المكالمة سرا .
( 3661 ) أفْضَيْت ألقيت .
( 3662 ) أبثثته كاشفته .
( 3663 ) ذات النفس حالتها .
( 3664 ) اسْتَكْشَفْتَه كروبك طلبت كشف غمومك .
( 3665 ) شآبيب جمع الشؤبوب - بالضم - : وهو الدفعة من المطر ، وما أشبه رحمة الله بالمطر ينزل على الأرض الموات فيحييها .
( 3666 ) القنوط اليأس .
( 3667 ) قُلْعة - بضم القاف وسكون اللام ، وبضمتين ، وبضم ففتح - : يقال منزل قلعة أي لا يملك لنازله ، أو لا يدري متى ينتقل عنه .
( 3668 ) البُلْغة الكفاية وما يتبلغ به من العيش .
( 3669 ) الحِذْر - بالكسر - : الاحتراز والاحتراس .
( 3670 ) الأزْرِ - بالفتح - : القوة .
( 3671 ) بَهَرَ - كمنع - : غلب ، أي يغلبك على أمرك .
( 3672 ) إخلاد أهل الدنيا سكونهم إليها .
( 3673 ) التكالب التواثب .
( 3674 ) نعاه أخبر بموته . والدنيا تخبر بحالها عن فنائها .
( 3675 ) ضارية مولعة بالافتراس .
( 3676 ) يهِرّ - بكسر الهاء - : يعوي وينبح ، وأصلها هرير الكلب ، وهو صوته دون حاجة من قلة صبره على البرد . فقد شبه الإمام أهل الدنيا بالكلاب العاوية .
( 3677 ) النّعَم - بالتحريك - : الإبل

685

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 685
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست