responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 564


( 31 ) لَا يَتَزَايَلُونَ لا يتفارقون .
( 32 ) السّدَنَة جمع سادن وهو الخادم .
( 33 ) مُتَلَفّعون من تلفّع بالثوب إذا التحف به .
( 34 ) حَزْنُ الأرض وعرها .
( 35 ) سَبَخُ الأرض ما ملح منها .
( 36 ) سَنّ الماء صَبّه .
( 37 ) لَاطَها خلطها وعجنها .
( 38 ) البَلَّة بالفتح - من البلل .
( 39 ) لَزَبَ من باب نصر ، بمعنى التصق وثبت واشتد .
( 40 ) الأحْنَاء جمع حنو - بالكسر - وهو الجانب من البدن .
( 41 ) أصْلَدَهَا جعلها صلبة ملساء متينة .
( 42 ) صَلْصَلَتْ يبست حتى كانت تسمع لها صلصلة إذا هبّت عليها الرياح .
( 43 ) مَثُلَ ككرم وفتح : قام منتصبا .
( 44 ) يَخْتَدِمُها يجعلها في خدمة مآربه .
( 45 ) اسْتَأدَى الملائكةَ وديعَتَه طالبهم بأدائها .
( 46 ) اغْتَرّ آدمَ عدوّه الشيطانُ أي انتهز منه غرّة فأغواه .
( 47 ) الجَذَل بالتحريك : الفرح .
( 48 ) الوَجَل الخوف .
( 49 ) ميثاقهم عهدهم .
( 50 ) الأنْدَادُ الأمثال ، وأراد المعبودين من دونه سبحانه وتعالى .
( 51 ) اجْتَالَتْهُمْ - بالجيم - صرفتهم عن قصدهم .
( 52 ) وَاتَرَ إليهم أنبياءه أرسلهم وبين كل نبيّ ومن بعده فترة - وقوله : " ليستأدوهم " : ليطلبوا الأداء .
( 53 ) الأوْصَاب المتاعب .
( 54 ) المحَجّة الطريق القويمة الواضحة .
( 55 ) نَسَلَتْ بالبناء للفاعل : مضت متتابعة .
( 56 ) الضمير في " عدته " لله تعالى ، والمراد وعد الله بإرسال محمد صلَّى الله عليه وآله وسلم على لسان أنبيائه السابقين .
( 57 ) سِمَاتُه علاماته التي ذكرت في كتب الأنبياء السابقين الذين بشروا به .
( 58 ) المُلْحِدُ في اسم الله الذي يميل به عن حقيقة مسماه .
( 59 ) العَلَمُ - بفتحتين - ما يوضع ليهتدى به .
( 60 ) ناسِخُه ومنسوخه أحكامه الشرعية التي رفع بعضها بعضا .
( 61 ) رُخَصَه ما ترخّص فيه ، عكسها عزائمه .
( 62 ) المُرْسَلُ المطلق ، المحدود : المقيّد .
( 63 ) المُحْكَمُ كآيات الأحكام والأخبار الصريحة في معانيها ، والمتشابه كقوله : * ( يَدُ الله فَوْقَ أَيْدِيهِمْ ) * .

564

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 564
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست