البحار الذي هو تتميم له وطبع ثانيا في طهران في ( 1333 ) راجع تفصيل ما ذكرناه في ( الذريعة ) ج 5 ص 159 - 160 و ( الفيض القدسي ) في أحوال العلامة المجلسي ، فرغ منه في ( 1302 ) وطبع بها في أول ( البحار ) طبعة امين الضرب المذكور و ( الصحيفة الثانية العلوية ) و ( الصحيفة الرابعة السجادية ) و ( النجم الثاقب ) في أحوال الامام الغائب ( ع ) فارسي و ( الكلمة الطيبة ) فارسي أيضا و ( ميزان السماء ) في تعيين مولد خاتم الأنبياء فارسي ألفه بطهران في زيارته ( 1299 ) بالتماس العلامة الزعيم المولى علي الكني و ( البدر المشعشع ) في ذرية موسى المبرقع ، فرغ منه في ( 1308 ) وطبع فيها ببمبي على الحجر وعليه تقريظ المجدد ونسخة منه بخطه أهداها كتابة للحجة الميرزا محمد الطهراني وهي في مكتبته بسامراء كما فصلناه في ج 3 ص 68 و ( كشف الأستار ) عن وجه الغائب عن الابصار في الرد على القصيدة البغدادية التي تضمنت انكار المهدي ( عليه السلام ) و ( سلامة المرصاد ) فارسي في زيارة عاشوراء غير المعروفة واعمال مقامات مسجد الكوفة غير ما هو الشائع الدائر بين الناس الموجود في المزارات المعروفة و ( لؤلؤ ومرجان ) در شرط پله أول ودوم روضه خان ، يعني في الدرجة الأولى والثانية للخطيب يعني بذلك الاخلاص والصد الفه قبل وفاته بسنة وطبع مرتين و ( تحية الزائر ) استدرك به على ( تحفة الزائر ) للمجلسي وطبع ثلاث مرات وهو آخر تصانيفه حتى أنه توفي قبل اتمامه فأتمه الشيخ عباس القمي حسب رغبة الشيخ وإرادته كما فصلناه في ج 3 ص 484 ، وطبع أيضا ديوان شعره الفارسي بقطع صغير ويسمى ب ( المولودية ) لأنه مجموع قصائد نظمها في الأيام المتبركة بمواليد الأئمة وفيه قصيدة في مدح سامراء وهي قافيته وفيه قصيدته التي نظمها في مدح صاحب الزمان في ( 1295 ) . وعد السيد محمد مرتضى الجنفوري في