وأما الموجود في قم فيمكن أن يكون لواحد من أحفاده [1] . وقال السيد الأمين : الحق أن قبره بالعريض في ناحية المدينة ، كما هو معروف عند أهل المدينة ، وعليه قبة عالية ، وقبره مزور . والظاهر أن القبر الذي في " قم " والذي في " سمنان " لشخصين آخرين مشاركين له في الاسم واسم الأب ، فتبادر الذهن إلى الفرد الأكمل كما يقع كثيرا ، ويحصل به الاشتباه [2] .