responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كمال الدين وتمام النعمة نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 290


وإبراهيم بن هاشم جميعا ، عن عبد الرحمن بن أبي نجران ، عن عاصم بن حميد ، عن أبي حمزة الثمالي ، عن عبد الرحمن بن جندب الفزاري ، عن كميل بن زياد النخعي .
وحدثنا عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب بن نصر بن عبد الوهاب القرشي قال :
أخبرني أبو بكر محمد بن داود بن سليمان النيسابوري قال : حدثنا موسى بن إسحاق الأنصاري القاضي بالري قال : حدثنا أبو نعيم ضرار بن صرد التيمي [1] قال : حدثنا عاصم بن حميد الحناط ، عن أبي حمزة ، عن عبد الرحمن بن جندب الفزاري ، عن كميل ابن زياد النخعي .
وحدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني قال : حدثنا علي بن إبراهيم بن - هاشم ، ، عن أبيه ، عن عبد الرحمن بن أبي نجران ، عن عاصم بن حميد ، عن أبي حمزة الثمالي عن عبد الرحمن بن جندب الفزاري ، عن كميل بن زياد النخعي .
وحدثنا الشيخ أبو سعيد محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن أحمد بن علي بن - الصلت القمي رضي الله عنه قال : حدثنا محمد بن العباس الهروي قال : حدثنا أبو - عبد الله محمد بن إسحاق بن سعيد السعدي قال : حدثنا أبو حاتم محمد بن إدريس الحنظلي الرازي قال : حدثنا إسماعيل بن موسى الفزاري ، عن عاصم بن حميد ، عن أبي - حمزة الثمالي ، عن عبد الرحمن بن جندب ، عن كميل بن زياد النخعي - واللفظ لفضيل ابن خديج ، عن كميل بن زياد - قال : أخذ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام بيدي فأخرجني إلى ظهر الكوفة فلما أصحر تنفس ثم قال : يا كميل إن هذه القلوب أوعية فخيرها أوعاها ، احفظ عني ما أقول لك : الناس ثلاثة عالم رباني ، ومتعلم على سبيل نجاة ، وهمج رعاع أتباع كل ناعق ، يميلون مع كل ريح ، لم يتسضيئوا بنور العلم ولم يلجأوا إلى ركن وثيق ، يا كميل العلم خير من المال ، العلم يحرسك وأنت تحرس المال ، والمال تنقصه النفقة ، والعلم يزكو [2] على الانفاق ، يا كميل محبة العلم دين يدان به ، يكسب الانسان به الطاعة في حياته وجميل الأحدوثة بعد وفاته ، وصنيع - [3]



[1] كوفي ، متعبد ، صدوق ، رمى بالتشيع ( التقريب )
[2] أي ينمو .
[3] في بعض النسخ " ومنفعة المال تزول " .

290

نام کتاب : كمال الدين وتمام النعمة نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 290
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست