ومن تخلف عنها هلك [1] ، ومثل باب حطة في بني إسرائيل .وبإسناده قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : لا يزال الدعاء محجوبا حتى يصلى علي وعلى أهل بيتي .
[1] في ط ، ن ، م : غرق .