responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 40


< ملحق = 40 . tif > ( باب سؤال العالم وتذاكره ) 1 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن بعض أصحابنا ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سألته عن مجدور أصابته جنابة فغسلوه فمات قال : قتلوه ألا سألوا فإن دواء العي السؤال . [1] 2 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن حماد بن عيسى ، عن حريز عن زرارة ومحمد بن مسلم وبريد [2] العجلي قالوا : قال أبو عبد الله عليه السلام لحمران بن أعين [3] في شئ سأله : إنما يهلك الناس لأنهم لا يسألون .
3 - علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن جعفر بن محمد الأشعري ، عن عبد الله بن ميمون القداح ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال : إن هذا العلم عليه قفل ومفتاحه المسألة .
علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني ، عن أبي عبد الله عليه السلام مثله .
4 - علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن يونس بن عبد الرحمن عن أبي جعفر الأحول ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : لا يسع الناس حتى يسألوا ويتفقهوا ويعرفوا إمامهم . ويسعهم أن يأخذوا بما يقول وإن كان تقية .
5 - علي ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عمن ذكره ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : أف لرجل لا يفرغ نفسه في كل جمعة لأمر دينه فيتعاهده ويسأل عن دينه ، وفي رواية أخرى لكل مسلم .
6 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عبد الله بن سنان ، عن < / ملحق = 40 . tif >



[1] المجدور : المصاب بالجدري بضم الجيم وفتح الدال وكسر الراء وهو داء معروف ، وقوله : " قتلوه " اي كان فرضه التيمم فمن أفتى بغسله أو تولى ذلك منه فقد أعان على قتله . وقوله : " ألا " في " الا سألوا " بتشديد اللام حرف تحضيض وإذا استعمل في الماضي فهو للتوبيخ واللوم ويمكن أن يكون بالتخفيف استفهاما توبيخيا . والعي بفتح المهملة وتشديد الياء الجهل وعدم الاهتداء لوجه المراد والعجز عنه . آت
[2] بالباء المضمونة والراء المفتوحة والياء الساكنة والدال مصغرا .
[3] بفتح الهمزة وسكون العين المهملة وفتح الياء بعدها النون .

40

نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 40
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست