responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 398


< ملحق = 398 . tif > أبا عبد الله عليه السلام يقول : لا تذهب الدنيا حتى يخرج رجل مني يحكم بحكومة آل داود ولا يسأل بينة ، يعطي كل نفس حقها .
3 - محمد ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب ، عن هشام بن سالم ، عن عمار الساباطي قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : بما تحكمون إذا حكمتم ؟ قال : بحكم الله وحكم داود فإذا ورد علينا الشئ الذي ليس عندنا ، تلقانا به روح القدس .
4 - محمد بن أحمد [1] ، عن محمد بن خالد ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن عمران بن أعين ، عن جعيد الهمداني ، عن علي بن الحسين عليهما السلام ، قال : سألته بأي حكم تحكمون ؟ قال : حكم آل داود ، فإن أعيانا شئ تلقانا به روح القدس .
5 - أحمد بن مهران رحمه الله ، عن محمد بن علي ، عن ابن محبوب ، عن هشام بن سالم ، عن عمار الساباطي قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : ما منزلة الأئمة ؟ قال :
كمنزلة ذي القرنين وكمنزلة يوشع وكمنزلة آصف صاحب سليمان ، قال : فبما تحكمون ؟ قال : بحكم الله وحكم آل داود وحكم محمد صلى الله عليه وآله ويتلقانا به روح القدس .
( باب ) * ( أن مستقى العلم من بيت آل محمد عليهم السلام ) * 1 - عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب قال : حدثنا يحيى بن عبد الله أبي الحسن صاحب الديلم [2] قال : سمعت جعفر بن محمد عليهما السلام يقول - وعنده انا من أهل الكوفة - : عجبا للناس إنهم اخذوا علمهم كله عن رسول الله صلى الله عليه وآله ، فعملوا به واهتدوا ويرون أن أهل بيته لم يأخذوا علمه ، ونحن أهل بيته وذريته في منازلنا نزل الوحي ، ومن عندنا خرج العلم إليهم ، أفيرون أنهم علموا واهتدوا وجهلنا نحن وضللنا ، إن هذا لمحال .
2 - علي بن محمد بن عبد الله ، عن إبراهيم بن إسحاق الأحمر عن عبد الله بن حماد ، عن صباح المزني ، عن الحارث بن حصيرة ، عن الحكم بن عتيبة قال : لقي رجل الحسين بن علي < / ملحق = 398 . tif >



[1] في بعض النسخ [ محمد ، عن أحمد ]
[2] الظاهر هو يحيى بن عبد الله بن الحسن كما في كتب الرجال .

398

نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 398
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست