responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 372


< ملحق = 372 . tif > جاهلية ، ومن مات وهو عارف لامامه لم يضره ، تقدم هذا الامر أو تأخر ومن مات و هو عارف لامامه ، كان كمن هو مع القائم في فسطاطه .
6 - الحسين بن علي العلوي ، عن سهل بن جمهور ، عن عبد العظيم بن عبد الله الحسني ، عن الحسن بن الحسين العرني ، عن علي بن هاشم ، عن أبيه ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : ما ضر من مات منتظرا لامرنا ألا يموت في وسط فسطاط المهدي وعسكره .
7 - علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن الحسين بن سعيد ، عن فضالة بن أيوب عن عمر بن أبان قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : اعرف العلامة [1] فإذا عرفته لم يضرك ، تقدم هذا الامر أو تأخر ، إن الله عز وجل يقول : " يوم ندعو كل أناس بإمامهم " فمن عرف إمامه كان كمن كان في فسطاط المنتظر عليه السلام ( باب ) * ( من ادعى الإمامة وليس لها باهل ومن جحد الأئمة أو بعضهم ومن ) * * ( أثبت الإمامة لمن ليس لها باهل ) * 1 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن سنان ، عن أبي سلام ، عن سورة ابن كليب ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : قلت له : قول الله عز وجل : " ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة [2] " ؟ قال : من قال : إني إمام وليس بامام قال : قلت : وإن كان علويا ؟ قال : وإن كان علويا ، قلت وإن كان من ولد علي ابن أبي طالب عليه السلام ؟ قال : وإن كان .
2 - محمد بن يحيى ، عن عبد الله بن محمد بن عيسى ، عن علي بن الحكم ، عن أبان عن الفضيل ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : من ادعى الإمامة وليس من أهلها فهو كافر .
3 - الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن محمد بن جمهور ، عن عبد الله بن عبد الرحمن ، عن الحسين بن المختار قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : جعلت فداك " ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله " ؟ قال : كل من زعم أنه إمام وليس بإمام ، قلت : وإن كان فاطميا علويا ؟ قال وإن كان فاطميا علويا .
< / ملحق = 372 . tif >



[1] في بعض النسخ : [ اعرف الغلام ] .
[2] الزمر : 61 .

372

نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 372
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست