responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 332


< ملحق = 332 . tif > ما تصنع في داري ؟ فقال سيماء : إن جعفرا زعم أن أباك مضى ولا ولد له ، فإن كانت دارك فقد انصرفت عنك ، فخرج عن الدار قال : علي بن قيس : فخرج علينا خادم من خدم الدار فسألته عن هذا الخبر ، فقال لي : من حدثك بهذا ؟ فقلت له : حدثني بعض جلاوزة السواد ، فقال لي : لا يكاد يخفى على الناس شئ .
12 - علي بن محمد ، عن جعفر بن محمد الكوفي ، عن جعفر بن محمد المكفوف ، عن عمرو الأهوازي قال : أرانيه أبو محمد عليه السلام وقال : هذا صاحبكم [1] .
13 - محمد بن يحيى ، عن الحسن بن علي النيسابوري ، عن إبراهيم بن محمد ابن عبد الله بن موسى بن جعفر ، عن أبي نصر ظريف الخادم أنه رآه .
14 - علي بن محمد ، عن محمد والحسن ابني علي بن إبراهيم أنهما حدثاه في سنة تسع وسبعين ومائتين ، عن محمد بن عبد الرحمن العبدي عن ضوء بن علي العجلي عن رجل من أهل فارس سماه أن أبا محمد أراه إياه .
15 - علي بن محمد ، عن أبي أحمد بن راشد عن بعض أهل المدائن قال : كنت حاجا مع رفيق لي ، فوافينا إلى الموقف فإذا شاب قاعد عليه إزار ورداء ، وفي رجليه نعل صفراء ، قومت الإزار والرداء بمائة وخمسين دينارا وليس عليه أثر السفر ، فدنا منا سائل فرددنا ، فدنا من الشاب فسأله ، فحمل شيئا من الأرض وناوله ، فدعا له السائل واجتهد في الدعاء وأطال ، فقام الشاب وغاب عنا ، فدنونا من السائل فقلنا له ويحك ما أعطاك ؟ فأرانا حصاة ذهب مضرسة قدرناها عشرين مثقالا ، فقلت لصاحبي :
مولانا عندنا ونحن لا ندري ، ثم ذهبنا في طلبه فدرنا الموقف كله ، فلم نقدر عليه ، فسألنا كل من كان حوله من أهل مكة والمدينة ، فقالوا شاب علوي يحج ، في كل سنة ماشيا .
( باب في النهي عن الاسم ) 1 - علي بن محمد ، عمن ذكره ، عن محمد بن أحمد العلوي ، عن داود بن القاسم الجعفري قال : سمعت أبا الحسن العسكري عليه السلام يقول : الخلف من بعدي الحسن ، فكيف لكم بالخلف من بعد الخلف ؟ فقلت : ولم جعلني الله فداك ؟ قال : إنكم لا ترون شخصه < / ملحق = 332 . tif >



[1] قد مر الخبر في الباب المتقدم ص : 328 - 329 .

332

نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 332
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست