responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 271


< ملحق = 271 . tif > 3 - أحمد بن محمد ومحمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسن ، عن يعقوب بن يزيد ، عن محمد بن إسماعيل قال : سمعت أبا الحسن عليه السلام يقول : الأئمة علماء صادقون مفهمون محدثون .
4 - علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن رجل ، عن محمد بن مسلم قال ذكر المحدث عند أبي عبد الله عليه السلام فقال : إنه يسمع الصوت ولا يرى الشخص فقلت له : جعلت فداك كيف يعلم أنه كلام الملك ؟ قال : إنه يعطي السكينة والوقار حتى يعلم أنه كلام ملك .
5 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن حماد بن عيسى عن الحسين بن المختار ، عن الحارث بن المغيرة ، عن حمران بن أعين قال : قال أبو جعفر عليه السلام إن عليا عليه السلام كان محدثا ، فخرجت إلى أصحابي فقلت : جئتكم بعجيبة ، فقالوا : وما هي ؟ فقلت : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول ، كان علي عليه السلام محدثا فقالوا : ما صنعت شيئا ألا سألته من كان يحدثه ، فرجعت [1] إليه فقلت : إني حدثت أصحابي بما حدثتني فقالوا : ما صنعت شيئا ألا سألته من كان يحدثه ؟ ، فقال لي :
يحدثه ملك ، قلت : تقول : إنه نبي ؟ قال : فحرك يده - هكذا - : أو كصاحب سليمان أو كصاحب موسى أو كذي القرنين ، أو ما بلغكم أنه قال : وفيكم مثله [2] .
( باب ) * ( فيه ذكر الأرواح التي في الأئمة عليهم السلام ) * 1 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عمر اليماني ، عن جابر الجعفي قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : يا جابر إن الله تبارك وتعالى خلق الخلق ثلاثة أصناف وهو قول الله عز وجل : " وكنتم أزواجا ثلاثة فأصحاب الميمنة ما أصحاب الميمنة وأصحاب المشئمة ما أصحاب المشئمة والسابقون السابقون أولئك المقربون [3] " فالسابقون هم رسل الله عليهم السلام وخاصة الله من < / ملحق = 271 . tif >



[1] في بعض النسخ [ فخرجت ] وفى بعضها [ فرحت ] .
[2] فقد روى أنه صلى الله عليه وآله قال : ان عليا ذو قرني هذه الأمة .
[3] الواقعة : 6 - 11

271

نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 271
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست