وهب لي من لدنك رحمة وفرجا هنيئا ، واجعل لي من عندك مخرجا وحيا ، ولا تشغلني بالاهتمام عن تعاهد فروضك و استعمال سنتك ، فقد ضقت لما نزل بي يا رب ذرعا ، وامتلأت بحمل ما حدث على هما ، وأنت القادر على كشف ما منيت به ، ودفع ما وقعت فيه فافعل بي ذلك وإن لم أستوجبه منك يا ذا العرش العظيم ( وذا المن الكريم فأنت قادر يا أرحم الراحمين آمين رب العالمين . ( 8 ) وكان من دعائه عليه السلام في الاستعاذة من المكاره ، وسيئ الأخلاق ، ومذم الأفعال