والأرض ، مهما قسمت بين عبادك المؤمنين ، من خير أو عافية أو بركة أو هدى أو عمل بطاعتك ، أو خير تمن به عليهم تهديهم به إليك ، أو ترفع لهم عندك درجة ، أو تعطيهم به خيرا من خير الدنيا والآخرة أن توفر حظي ونصيبي منه ، وأسئلك اللهم بأن لك الملك والحمد ، لا إله إلا أنت ، أن تصلي على محمد وآل محمد ، عبدك ورسولك وحبيبك وصفوتك ، وخيرتك من خلقك ، وعلى آل محمد الأبرار الطاهرين الأخيار ، صلوة لا يقوى على إحصائها إلا أنت ، و أن