الزكوات ، و أن نراجع من هاجرنا ، و أن ننصف من ظلمنا و أن نسالم من عادانا حاشا من عودي فيك ولك ، فإنه العدو الذي لا نواليه ، والحزب الذي لا نصافيه و أن نتقرب إليك فيه من الأعمال الزاكية بما تطهرنا به من الذنوب ، وتعصمنا فيه مما نستأنف من العيوب حتى لا يورد عليك أحد من ملائكتك إلا دون ما نورد من أبواب الطاعة لك ، وأنواع القربة إليك اللهم إني أسألك به حق هذا الشهر ، وبحق من تعبد لك فيه من ابتدائه إلى وقت فنائه : من ملك قربته