< فهرس الموضوعات > باب فيمن عرف [ الحقّ من أهل البيت ومن أنكر ] < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > باب ما يجب [ على الناس عند مضيّ الإمام ( عليه السلام ) ] < / فهرس الموضوعات > قوله ( عليه السلام ) : إلى العناء [ ص 377 ح 4 ] هو مصدر عني بالكسر عَناءً ، أي تعب ونصب ، والمعنى : من دان الله بغير دين مسموع ، أي مأخوذ عن إمام صادق أسلمه الله سبحانه لا محالة إلى العناء والتعب ، وهو كناية عن عذاب الآخرة . باب فيمن عرف [ الحقّ من أهل البيت ومن أنكر ] * قوله : قال أبو الحسن [ ص 378 ح 3 ] هو علي بن إسماعيل . باب ما يجب [ على الناس عند مضيّ الإمام ( عليه السلام ) ] * قوله ( عليه السلام ) : الحقُّ [ ص 378 ح 2 ] أي هو الحقّ . * قوله : لم يسعه ( 1 ) ذلك ؟ [ ص 378 ح 2 ] إشارة إلى عدم معرفة الإمام . * قوله : كيف [ ص 379 ح 2 ] مفعول المصدر وهو قول مضاف إلى الفاعل ، أي بقول الله ماذا تحصل لهم المعرفة بذلك ، أي بأيّ أقواله يعلم ذلك . * قوله : فذكر [ ص 379 ح 2 ] أي أبو عبد الله . * قوله : ما أنزل الله [ ص 379 ح 2 ] من الآيات . قوله : ويقولون [ ص 379 ح 2 ] هذه الجملة حال من فاعل " تكلّموا " وقد يجيء ربط المصدّرة بالمضارع المثبت بالواو والضمير ، وإن أبيتَه فقدِّر مسنداً إليه ، أي وهم يقولون . * قوله ( عليه السلام ) : فهو الذي إذا قدم إلخ [ ص 379 ح 2 ]