responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 326


< فهرس الموضوعات > كراهة مجالسة الأغنياء < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > تفسير قوله تعالى : ( وقولوا للناس حسنا ) < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > أهل المعروف ، وأهل المنكر < / فهرس الموضوعات > الذي لا يدعه الله عز وجل فالمداينة بين العباد [1] .
380 / 3 - وقال ( عليه السلام ) : ما يأخذ المظلوم من دين الظالم ، أكثر مما يأخذ الظالم من دنيا المظلوم [2] .
381 / 4 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ( رحمه الله ) ، قال : حدثنا الحسين بن الحسن بن أبان ، عن الحسين بن سعيد ، عن فضالة بن أيوب ، عن يحيى الحلبي ، عن أبيه ، عن عبد الله بن سليمان ، عن أبي جعفر الباقر ( عليه السلام ) ، أنه قال لرجل : يا فلان ، لا تجالس الأغنياء ، فإن العبد يجالسهم وهو يرى أن لله عليه نعمة ، فما يقوم حتى يرى أن ليس لله عليه نعمة [3] .
382 / 5 - حدثنا محمد بن علي ماجيلويه ، قال : حدثنا عمي محمد بن أبي القاسم ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن علي بن الحكم ، عن المفضل ، عن جابر ، عن أبي جعفر الباقر ( عليه السلام ) ، في قول الله عز وجل : ( وقولوا للناس حسنا ) [4] ، قال :
قولوا للناس أحسن ما تحبون أن يقال لكم ، فإن الله عز وجل يبغض اللعان السباب الطعان على المؤمنين الفاحش المتفحش ، السائل الملحف ، ويحب الحيي الحليم ، العفيف المتعفف [5] .
383 / 6 - حدثنا علي بن أحمد بن عبد الله بن أحمد بن أبي عبد الله البرقي ، عن أبيه ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن الحسين بن سعيد ، قال : حدثنا إبراهيم بن أبي البلاد ، عن عبيد الله بن الوليد الوصافي ، قال : قال أبو جعفر الباقر ( عليه السلام ) : صنائع المعروف تقي مصارع السوء ، وكل معروف صدقة ، وأهل المعروف في الدنيا أهل المعروف في الآخرة ، وأهل المنكر في الدنيا أهل المنكر في الآخرة ، وأول أهل الجنة



[1] الخصال : 118 / 105 ، بحار الأنوار 75 : 311 / 15 .
[2] بحار الأنوار 75 : 311 / 15 .
[3] بحار الأنوار 74 : 194 / 21 .
[4] البقرة 2 : 83 .
[5] تفسير العياشي 1 : 48 / 63 ، بحار الأنوار 74 : 161 / 19 .

326

نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 326
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست