نام کتاب : ينابيع المودة لذوي القربى نویسنده : القندوزي جلد : 1 صفحه : 97
[8] حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال : حدثنا محمد بن فضيل ، وحدثنا إسحاق بن إبراهيم قال : أنبأنا جرير ، كلاهما ، عن أبي حيان بهذا الاسناد نحو حديث إسماعيل . وزاد في حديث جرير : كتاب الله فيه الهدى والنور ، من استمسك به وأخذ به كان على الهدى ومن أخطأه ضل . [9] مسلم : حدثنا محمد بن بكار بن الريان ، قال : حدثنا حسان بن إبراهيم عن سعيد ، وهو ابن مسروق ، عن يزيد بن حيان ، عن زيد بن أرقم قال : دخلنا عليه فقلنا [ له ] : لقد رأيت خيرا ، لقد صاحبت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وصليت . خلفه . . . [ وساق ] الحديث بنحو حديث أبي حيان غير أنه قال : ألا وإني تارك فيكم الثقلين : أحدهما كتاب الله ( عز وجل ) هو حبل الله من اتبعه كان على الهدى ، ومن تركه كان على ضلالة ، وعترتي أهل بيتي [1] . وفيه : فقلنا : من أهل بيته ، نساؤه ؟ قال : [ لا ] أيم الله إن المرأة تكون مع الرجل العصر من الدهر ثم يطلقها فترجع إلى أبيها وقومها ، وأهل بيته صلى الله عليه وآله وسلم أصله وعصبته الذين حرموا الصدقة بعده . [10] أحمد بن حنبل في مسنده : قال : حدثنا عفان ، قال : حدثنا حماد بن سلمة ، عن زيد بن علي بن ثابت [2] ، عن البراء بن عازب ، قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في سفره [3] فنزلنا بغدير خم ونودي فينا الصلاة
[8] صحيح مسلم 2 / 450 ( كتاب الفضائل ) ذيل حديث 2408 . [9] صحيح مسلم 2 / 450 ذيل الحديث 2408 . [1] لا يوجد في المصدر : " وعترتي أهل بيتي " . [10] مسند أحمد 4 / 281 . [2] في المصدر : " أنبأنا على بن زيد عن عدي بن ثابت " . [3] في المصدر : " سفر " .
97
نام کتاب : ينابيع المودة لذوي القربى نویسنده : القندوزي جلد : 1 صفحه : 97