responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ينابيع المودة لذوي القربى نویسنده : القندوزي    جلد : 1  صفحه : 31


وصاحب " كنوز الدقائق " ، وهو الشيخ عبد الرؤوف المناوي المصري [1] .
وصاحب " الجامع الصغير " ، وهو الشيخ جلال الدين السيوطي المصري [2] .
ومنهم : من جمع الأحاديث الواردة في قيام القائم المهدي ( عليه الصلاة والسلام ) ، ك‌ ( علي القاري الخراساني الهروي ) [3] وغيره .
فالمؤلف الفقير إلى الله المنان ، " سليمان بن إبراهيم " المعروف ب " خواجة كلان بن محمد معروف " المشتهر ب‌ " بابا خواجة بن إبراهيم بن محمد معروف بن الشيخ السيد ترسون الباقي الحسيني البلخي القندوزي " - غفر الله لي ولهم ولآبائهم وأمهاتهم ولمن ولدوا بلطفه ومنه - ألف هذا الكتاب اخذا من هؤلاء الكتب المذكورين ، ومن كتب علماء " الحروف .



[1] محمد بن عبد الرؤوف بن تاج العارفين بن علي بن زين العابدين الحدادي ثم المناوي القاهري ، زين الدين ( 952 - 1031 ه‌ ) : عاش في القاهرة وتوفي بها ، له تصانيف كثيرة منها " كنوز الحقائق " وغيره كثير - انظر : الأعلام للزركلي 6 / 204 . ومن الجدير ذكره أن المصنف كرر اسم كتاب " كنوز الدقائق " والصحيح هو " كنوز الحقائق " كما ذكر . صاحب كشف الظنون وأعلام الزركلي وغيرهم .
[2] عبد الرحمن بن أبي بكر بن محمد بن سابق الدين الخضري السيوطي . جلال الدين ( 849 - 911 ه‌ ) : حافظ مؤرخ أديب . له نحو 600 مصنف منها الكتاب الكبير والرسالة الصغيرة نشأ في القاهرة يتيما ، ولما بلغ أربعين سنة اعتزل الناس وخلا بنفسه في روضة المقياس على النيل منزويا عن أصحابه جميعا كأنه لم يعرف أحدا منهم فألف أكثر كتبه وكان يلقب بابن الكتب . ومن كتبه " الاتقان في علوم القرآن " و " تفسير الجلالين " - انظر : أعلام الزركلي 3 / 301 .
[3] على بن سلطان محمد ، نور الدين الملا الهروي القاري ( 00 - 1014 ه‌ ) فقيه حنفي ولد في هراة وسكن مكة وتوفي بها . قيل كان يكتب في كل عام مصحفا وعليه طرر من القراءات والتفسير فيبيعه فيكفيه قوته من العام إلى العام . وله مصنفات كثيرة - انظر : أعلام الزركلي 5 / 12 .

31

نام کتاب : ينابيع المودة لذوي القربى نویسنده : القندوزي    جلد : 1  صفحه : 31
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست