نام کتاب : ينابيع المودة لذوي القربى نویسنده : القندوزي جلد : 1 صفحه : 281
الباب الثالث والعشرون في تفسير قوله تعالى : ( وكفى الله المؤمنين القتال ) وقوله سبحانه : ( هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين ) وقوله ( عز وجل ) : ( أفمن وعدناه وعدا حسنا فهو لا فيه ) وقوله تعالى : ( رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه ) [1] قال الحافظ جلال الدين السيوطي : في مصحف ابن مسعود " كفى الله المؤمنين القتال بعلي " . [2] في المناقب : عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : لما برز على إلى عمرو بن عبد ود قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : برز الايمان كله إلى الشرك كله . فلما قتله قال له : أبشر يا علي ، فلو وزن عملك اليوم بعمل أمتي لرجح عملك بعملهم . [3] أبو نعيم الحافظ : بسنده عن أبي هريرة أيضا ، عن أبي صالح عن ابن عباس ،
[1] الدر المنثور 5 / 192 . [2] البحار 39 / 1 أخرجه عن الطرائف عن الأوائل لأبي هلال العسكري . [3] شواهد التنزيل 1 / 223 حديث 200 و 1 / 224 حديث 300 . خصائص الوحي : 178 حديث 132 . كفاية الطالب 234 باب 62 . ترجمة الإمام علي عليه السلام لابن عساكر 2 / 418 حديث 934 . روضة الواعظين : 42 . غاية المرام 428 باب 189 حديث 2 ، و 429 باب 189 حديث 3 .
281
نام کتاب : ينابيع المودة لذوي القربى نویسنده : القندوزي جلد : 1 صفحه : 281