وتسميته بألقاب ، مثل : القائم ، المنتظر ، الحجّة ، المهدي ، الإمام ، الغائب ، وغيرها .
فقد ورد في أخبار كثيرة أن تسمية اسمه في عصر الغيبة حرام . [1] < فهرس الموضوعات > الثاني عشر : القيام احتراماً عند ذكر اسمه وخصوصاً لقب ( القائم ) .
< / فهرس الموضوعات > الثاني عشر : القيام احتراماً عند ذكر اسمه وخصوصاً لقب ( القائم ) .
كما ورد ذلك في ( النجم الثاقب ) . [2] < فهرس الموضوعات > الثالث عشر : إعداد السلاح للجهاد بين يديه .
< / فهرس الموضوعات > الثالث عشر : إعداد السلاح للجهاد بين يديه .
فقد ورد في ( البحار ) عن ( غيبة النعماني ) أنّ الصادق ( ع ) قال :
( ليعدَّنَّ أحدكم لخروج القائم ولو سهماً ، فإنّ الله تعالى إذا علم ذلك من نيّته رجوت لأن ينسئ في عمره حتى يدركه ) . [3] < فهرس الموضوعات > الرابع عشر : التوسّل به ( ع ) في المهمّات ، وإرسال رسائل الاستغاثة له ( ع ) كما ورد نصّها في ( البحار ) . [4] < / فهرس الموضوعات > الرابع عشر : التوسّل به ( ع ) في المهمّات ، وإرسال رسائل الاستغاثة له ( ع ) كما ورد نصّها في ( البحار ) . ( 4 ) < فهرس الموضوعات > الخامس عشر : القسم على الله تعالى به ( ع ) في الدعاء ، وجعله شفيعاً في قضاء الحوائج ، كما ورد في كمال الدين .
< / فهرس الموضوعات > الخامس عشر : القسم على الله تعالى به ( ع ) في الدعاء ، وجعله شفيعاً في قضاء الحوائج ، كما ورد في كمال الدين .
< فهرس الموضوعات > السادس عشر : الثبات على الدين القويم ، وعدم اتباع الدعوات الباطلة المزخرفة .
< / فهرس الموضوعات > السادس عشر : الثبات على الدين القويم ، وعدم اتباع الدعوات الباطلة المزخرفة .
وذلك لأنّ الظهور لا يكون قبل خروج السفياني والصيحة في

[1] الكافي : 1 / 332 .
[2] النجم الثاقب : 444 .
[3] البحار : 52 / 366 ح 146 ، عن غيبة النعماني : 320 ح 10 .
[4] البحار : 94 / 29 .

8