نام کتاب : نهج الإيمان نویسنده : ابن جبر جلد : 1 صفحه : 459
الكتاب المشار إليه بالأخذ منه ، فيجد الخبر والسند ، فلا حاجة والحال هذه إلى ذكر الأسانيد ، فكل رواية منسوبة إلى رواتها حسب من دون اسم كتاب ، فإن أكثرها أو كلها منقولة من كتاب الشيخ السعيد الفقيه عز الدين أبي جعفر محمد بن شهرآشوب ومن كتاب جدي الموسوم بكتاب ( نخب المناقب لآل أبي طالب ) عليهم السلام . لبعضهم في معنى الخبر الأول من هذا الفصل ( 1 ) : وقد أتت الرواية في حديث * صحيح عن ثقات محدثينا بأن محبة الهادي علي * أجل تجارة للتاجرينا وليس تضر سيئة بخلق * يكون لها من المتخلفينا وقال الخليفة الناصر رحمه الله ( 2 ) : قسما ببكة والحطيم وزمزم * والراقصات وسعيهن إلى منى بغض الوصي علامة مكتوبة * كتبت على جبهات أولاد الزنا من لم يوال في البرية حيدرا * سيان عند الله صلى أو زنى ( 3 ) أيضا في جملة أبيات كثيرة : لو أن عبدا أتى بالصالحات غدا وورد كل نبي مرسل وولي وعاش ما عاش آلافا مؤلفة خلوا من الذنب معصوما من الزلل
1 . المناقب لابن شهرآشوب 3 / 229 . 2 . المصدر السابق 2 / 241 ، البيت الثاني والثالث . 3 . في المصدر : من لم يوال من الأنام وليه . . أم زنى .
459
نام کتاب : نهج الإيمان نویسنده : ابن جبر جلد : 1 صفحه : 459