responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة مكاتيب الأئمة نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 89


وعافني من وجعي هذا " . ( 1 ) < فهرس الموضوعات > ( 82 ) - إلى المفضّل بن صالح أبي جميلة الأسدي < / فهرس الموضوعات > ( 82 ) - إلى المفضّل بن صالح أبي جميلة الأسدي < فهرس الموضوعات > في حكم إنفاذ الوصيّة والتخلّف عنها :
< / فهرس الموضوعات > في حكم إنفاذ الوصيّة والتخلّف عنها :
109 / ] 109 [ - الكليني : محمّد بن يحيى ، عن محمّد بن الحسين ، عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر ، عن أبي جميلة المفضّل بن صالح ، قال :
كتبت إلى أبي الحسن ( عليه السلام ) : أسأله عن رجل أوصى لرجل بسيف ، فقال الورثة : إنّما لك الحديد وليس لك الحلية ، ليس لك غير الحديد ؟
فكتب ( عليه السلام ) إليّ : السيف له وحليته . ( 2 ) < فهرس الموضوعات > ( 83 ) - إلى موسى بن بكر الواسطي < / فهرس الموضوعات > ( 83 ) - إلى موسى بن بكر الواسطي < فهرس الموضوعات > في كتابته ( عليه السلام ) وتعليمه الدعاء :
< / فهرس الموضوعات > في كتابته ( عليه السلام ) وتعليمه الدعاء :
110 / ] 110 [ - الكليني : عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن عبد اللّه بن المغيرة ، عن موسى بن بكر ، عن أبي إبراهيم ( عليه السلام ) :
كان كتبه لي في قرطاس : " اللّهمّ أردد إلى جميع خلقك مظالمهم التي قبلي ، صغيرها وكبيرها في يسر منك وعافية ، وما لم تبلغه قوّتي ، ولم تسعه ذات يدي ، ولم يقو عليه بدني ويقيني ونفسي ، فأدّه عنّي من جزيل ما عندك من فضلك ، ثمّ لا تخلف عليّ منه شيئاً تقضيه من حسناتي ، يا أرحم الراحمين .
أشهد أن لا إله إلاّ اللّه وحده لا شريك له ، وأشهد أنّ محمّداً عبده ورسوله ، وأنّ الدين كما شرع ، وأنّ الإسلام كما وصف ، وأنّ الكتاب كما أنزل ، وأنّ القول كما حدّث ، وأنّ اللّه هو الحقّ المبين ، ذكر


1 - الدعوات : 190 ح 527 ، بحار الأنوار : 95 / 18 ضمن ح 18 عن مروان القندي ، مستدرك الوسائل : 2 / 89 ح 1500 . 2 - الكافي : 7 / 44 ح 3 ، تهذيب الأحكام : 9 / 212 ح 839 ، وسائل الشيعة : 19 / 390 ح 24825 ، الوافي : 24 / 144 ح 23797 .

89

نام کتاب : موسوعة مكاتيب الأئمة نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 89
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست