responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة مكاتيب الأئمة نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 51


فكتب ( عليه السلام ) إليّ بخطّه ، أعرفه مع مصادف : يغتسل من جنابته ، ويتمّ صومه ولا شئ عليه . ( 1 ) < فهرس الموضوعات > ( 44 ) - إلى سليمان بن حفص المروزي < / فهرس الموضوعات > ( 44 ) - إلى سليمان بن حفص المروزي < فهرس الموضوعات > في ما يقال في سجدة الشكر :
< / فهرس الموضوعات > في ما يقال في سجدة الشكر :
50 / ] 50 [ - الكليني : عليّ بن إبراهيم ، عن عليّ بن محمّد القاساني ، عن سليمان بن حفص المروزي ، قال :
كتبت إلى أبي الحسن موسى بن جعفر ( عليهما السلام ) في سجدة الشكر ؟
فكتب ( عليه السلام ) إليّ : مائة مرّة " شكراً شكراً " ، و إن شئت " عفواً عفواً " . ( 2 ) < فهرس الموضوعات > ( 45 ) - إلى شعيب العقرقوفي < / فهرس الموضوعات > ( 45 ) - إلى شعيب العقرقوفي < فهرس الموضوعات > في حكم الطواف والسعي لمن دخل مكّة ليلة التاسع :
< / فهرس الموضوعات > في حكم الطواف والسعي لمن دخل مكّة ليلة التاسع :
51 / ] 51 [ - الشيخ الصدوق : روى النضر ، عن شعيب العقرقوفي ، قال :
خرجت أنا وحديد فانتهينا إلى البستان يوم التروية ، فتقدّمت على حمار ، فقدمت مكّة ، وطفت وسعيت وأحللت من تمتّعي ، ثمّ أحرمت بالحجّ وقدم حديد من الليل ، فكتبت إلى أبي الحسن ( عليه السلام ) : استفتيته في أمره ؟
فكتب ( عليه السلام ) إليّ : مره يطوف ويسعى ويحلّ من متعته ، ويحرم بالحجّ ويلحق الناس بمنى ، ولا يبيتنّ بمكّة . ( 3 )


1 - تهذيب الأحكام : 4 / 210 ح 609 ، قرب الإسناد : 340 ح 1246 ، بإسناده عن سليمان بن أذينة ، قال : كتبت . . . ، الاستبصار : 2 / 85 ، ح 265 ، وسائل الشيعة : 10 / 58 ح 12825 ، بحار الأنوار : 96 / 287 ، ح 4 . 2 - الكافي : 3 / 326 ح 18 ، و 344 ح 20 وفيه : كتب إليّ الرجل صلوات اللّه عليه ، عيون أخبار الرضا ( عليه السلام ) : 1 / 280 ح 23 ، تهذيب الأحكام : 111 / 2 ح 417 ، الوافي : 8 / 821 ح 7194 . 3 - من لا يحضره الفقيه 2 / 242 ح 1159 ، وسائل الشيعة : 11 / 292 ح 14831 .

51

نام کتاب : موسوعة مكاتيب الأئمة نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 51
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست