responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة مكاتيب الأئمة نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 261


< فهرس الموضوعات > ( 77 ) - إلى يحيى بن أبي عمران وأصحابه < / فهرس الموضوعات > ( 77 ) - إلى يحيى بن أبي عمران وأصحابه < فهرس الموضوعات > في أحمد بن سابق ولعنه :
< / فهرس الموضوعات > في أحمد بن سابق ولعنه :
288 / ] 141 [ - الشيخ الطوسي : نصر بن صبّاح ، قال : حدّثني أبو يعقوب إسحاق بن محمّد البصري ، عن محمّد بن عبد اللّه بن مهران ، قال : حدّثني سليمان بن جعفر الجعفري ، قال :
كتب أبو الحسن الرضا ( عليه السلام ) إلى يحيى بن أبي عمران وأصحابه ، قال : وقرأ يحيى بن أبي عمران الكتاب ، فإذا فيه : عافانا اللّه وإيّاكم ! انظروا أحمد بن سابق لعنه اللّه ، الأعثم الأشجّ ، واحذروه .
قال أبو جعفر : ولم يكن أصحابنا يعرفون أنّه أشجّ ، أو به شجّة ، حتّى كشف رأسه ، فإذا به شجّة . قال أبو جعفر محمّد بن عبد اللّه : وكان أحمد قبل ذلك يظهر القول بهذه المقالة .
قال : فما مضت الأيّام حتّى شرب الخمر ، ودخل في البلايا . ( 1 ) < فهرس الموضوعات > ( 78 ) - إلى يحيى بن المبارك < / فهرس الموضوعات > ( 78 ) - إلى يحيى بن المبارك < فهرس الموضوعات > في ذمّ الواقفة ، وأنّ الأئمّة ( عليهم السلام ) هم الأشهر المعلومات :
< / فهرس الموضوعات > في ذمّ الواقفة ، وأنّ الأئمّة ( عليهم السلام ) هم الأشهر المعلومات :
289 / ] 142 [ - الشيخ الطوسي : خلف بن حامد الكشّي ، قال : أخبرني الحسن بن طلحة المروزي ، عن يحيى بن المبارك ، قال :
كتبت إلى الرضا ( عليه السلام ) بمسائل فأجابني ، وكنت ذكرت في آخر الكتاب قول اللّه عزّ وجلّ : ( مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لاَ إِلَى هَؤُلاَءِ وَلاَ إِلَى هَؤُلاَءِ ) ( 2 ) ، فقال ( عليه السلام ) : نزلت في الواقفة .
ووجدت الجواب كلّه بخطّه : ليس هم من المؤمنين ، ولا من المسلمين ، هم ممّن كذّب بآيات اللّه ، ونحن أشهر معلومات ، فلا جدال فينا ، ولا رفث ، ولا فسوق فينا ، انصب لهم من العداوة


1 - اختيار معرفة الرجال : 552 ح 1043 . 2 - النساء : 4 / 143 .

261

نام کتاب : موسوعة مكاتيب الأئمة نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 261
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست