responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة مكاتيب الأئمة نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 243


بالموافاة ، ومنه قول سلمان : ليجيئنّ الحجر يوم القيامة مثل أبي قبيس ، له لسان وشفتان ، يشهد لمن وافاه بالموافاة .
< فهرس الموضوعات > علّة تسمية مِنى :
< / فهرس الموضوعات > علّة تسمية مِنى :
والعلّة التي من أجلها سمّيت مِنى ، مِنى ، أنّ جبرائيل قال هناك لإبراهيم 7 : تمنّ على ربّك ما شئت ، فتمنّى إبراهيم في نفسه ، أن يجعل اللّه مكان ابنه إسماعيل كبشاً يأمره بذبحه فداءً له ، فأعطى مُناه .
< فهرس الموضوعات > علّة فرض الصوم :
< / فهرس الموضوعات > علّة فرض الصوم :
وعلّة الصوم ، لعرفان مسّ الجوع والعطش ، ليكون العبد ذليلاً ، مسكيناً ، مأجوراً ، محتسباً ، صابراً ، فيكون ذلك دليلاً له على شدائد الآخرة ، مع ما فيه من الإنكسار له عن الشهوات ، واعظاً له في العاجل ، دليلاً على الآجل ، ليعلم شدّة مبلغ ذلك من أهل الفقر والمسكنة ، في الدنيا والآخرة .
< فهرس الموضوعات > علّة حرمة قتل النفس :
< / فهرس الموضوعات > علّة حرمة قتل النفس :
وحرّم اللّه قتل النفس التي لعلّة فساد الخلق في تحليله لو أحلّ ، وفناءهم وفساد التدبير .
< فهرس الموضوعات > علّة حرمة عقوق الوالدين :
< / فهرس الموضوعات > علّة حرمة عقوق الوالدين :
وحرّم اللّه عزّ وجلّ عقوق الوالدين ، لما فيه من الخروج عن التوقير لطاعة اللّه عزّ وجلّ ، والتوقير للوالدين ، وتجنّب كفر النعمة ، وإبطال الشكر ، وما يدعو في ذلك إلى قلّة النسل وانقطاعه ، لما في العقوق من قلّة توقير الوالدين ، والعرفان بحقّهما ، وقطع الأرحام ، والزهد من الوالدين في الولد ، وترك التربية ، لعلّة ترك الولد برّهما .
< فهرس الموضوعات > علّة حرمة الزنا :
< / فهرس الموضوعات > علّة حرمة الزنا :
وحرّم الزنا ، لما فيه من الفساد من قتل الأنفس ، وذهاب الأنساب ، وترك التربية للأطفال ، وفساد المواريث ، وما أشبه ذلك من وجوه الفساد .
< فهرس الموضوعات > علّة حرمة أكل مال اليتيم :
< / فهرس الموضوعات > علّة حرمة أكل مال اليتيم :

243

نام کتاب : موسوعة مكاتيب الأئمة نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 243
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست