responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة مكاتيب الأئمة نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 136


144 / ] 2 [ - الكليني : محمّد بن يحيى ، عن موسى بن الحسن ، عن السيّاري ، عن عبيد اللّه بن أبي عبد اللّه ، قال :
كتب أبو الحسن ( عليه السلام ) من خراسان إلى المدينة : لا تسقوا أبا جعفر الثاني السويق بالسكّر ، فإنّه رديّ للرجال .
وفسّره السيّاري عن عبيد اللّه أنّه يكره للرجال ، فإنّه يقطع النكاح من شدّة برده مع السكّر . ( 1 ) < فهرس الموضوعات > الثالث : في معالجة وجع العين < / فهرس الموضوعات > الثالث : في معالجة وجع العين < فهرس الموضوعات > والأمر بكتمان الكرامات والمعجزات :
< / فهرس الموضوعات > والأمر بكتمان الكرامات والمعجزات :
145 / ] 3 [ - الشيخ الطوسي : حمدويه ، قال : حدّثنا أبو سعيد الآدمي ، عن محمّد بن مرزبان ، عن محمّد بن سنان ، قال :
شكوت إلى الرضا ( عليه السلام ) وجع العين ! فأخذ قرطاساً فكتب إلى أبي جعفر ( عليه السلام ) ( 2 ) ، وهو أقلّ من نيّتي . ( 3 ) فدفع الكتاب إلى الخادم ، وأمرني أن أذهب معه ، وقال : اكتم !
فأتيناه وخادم قد حمله .
قال : ففتح الخادم الكتاب بين يدي أبي جعفر ( عليه السلام ) .
فجعل أبو جعفر ( عليه السلام ) ينظر في الكتاب ويرفع رأسه إلى السماء ، ويقول : ناج ( 4 ) ، ففعل ذلك مراراً ، فذهب كلّ وجع في عيني ، وأبصرت بصراً ، لا يبصره أحد ، قال : فقلت لأبي جعفر ( عليه السلام ) : جعلك اللّه شيخاً على هذه الأمّة ، كما جعل عيسى بن مريم شيخاً على بني إسرائيل ! قال : ثمّ


1 - الكافي : 6 / 307 ح 13 ، وسائل الشيعة : 25 / 19 ح 31026 أشار إليه ، بحار الأنوار : 66 / 284 ح 29 . 2 - في إثبات الهداة : إلى أبي جعفر الثاني ( عليه السلام ) . 3 - في تنقيح المقال : وهو أوّل ما بدأ ، وفي البحار : وهو أقلّ من بدى . 4 - في دلائل الإمامة : باح ، باح ، وفي إثبات الوصيّة : قال محمّد بن سنان : فلّما فرغ من قرائته حرّك رجليه على ظهر موفّق ، وقال : تاخ ، تاخ ، وفي الهداية الكبرى : باخ ، باخ ، حكاية لما يقوله إذا ناغى . . . .

136

نام کتاب : موسوعة مكاتيب الأئمة نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 136
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست