responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة الإمام الهادي ( ع ) نویسنده : مؤسسة ولي العصر ( عج ) للدراسات الإسلامية    جلد : 1  صفحه : 149


< فهرس الموضوعات > التاسع - النصّ عليه وإعطاء اللّه إيّاه ، علم النبيّ ( عليهما السلام ) < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > العاشر - النصّ عليه وأنّه ( عليه السلام ) أولى بالمؤمنين من أنفسهم < / فهرس الموضوعات > التاسع - النصّ عليه وإعطاء اللّه إيّاه ، علم النبيّ ( عليهما السلام ) :
( ) 1 - الخزّاز القمّيّ ( رحمه الله ) : . . . الحسين بن عليّ ( عليهما السلام ) قال : لمّا أنزل اللّه تبارك وتعالى هذه الآية : وَأُوْلُواْ الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْض ) [1] سألت رسول اللّه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) عن تأويلها ؟
فقال : واللّه ! ما عنى غيركم ، وأنتم أولوا الأرحام ، فإذا متّ فأبوك عليّ أولى بي وبمكاني . . . فإذا مضى محمّد [ الجواد ] فابنه عليّ [ الهادي ] ( عليه السلام ) أولى به من بعده . . . .
فهذه الأئمّة التسعة من صلبك ، أعطاهم علمي وفهمي ، طينتهم من طينتي ، ما لقوم يؤذوني فيهم لا أنالهم اللّه شفاعتي [2] .
والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة .
العاشر - النصّ عليه وأنّه ( عليه السلام ) أولى بالمؤمنين من أنفسهم :
( ) 1 - الخزّاز القمّيّ ( رحمه الله ) : . . . عن الحسين بن عليّ ( عليهما السلام ) قال : قال رسول اللّه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لعليّ ( عليه السلام ) : أنا أولى بالمؤمنين منهم بأنفسهم ، ثمّ أنت يا عليّ ! . . . ثمّ بعده [ أي الجواد ] عليّ [ الهادي ] ( عليهم السلام ) أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، . . . [3] .
والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة .



[1] الأنفال : 8 / 75 .
[2] كفاية الأثر : 175 ، س 1 . عنه البحار : 36 / 343 ، ح 209 ، وإثبات الهداة : 1 / 593 ، ح 552 . الصراط المستقيم : 2 / 155 ، س 20 . البرهان : 3 / 293 ، ح 15 ، عن ابن بابويه .
[3] كفاية الأثر : 177 ، س 2 . عنه البحار : 36 / 345 ، ح 211 ، وإثبات الهداة : 1 / 594 ، ح 554 .

149

نام کتاب : موسوعة الإمام الهادي ( ع ) نویسنده : مؤسسة ولي العصر ( عج ) للدراسات الإسلامية    جلد : 1  صفحه : 149
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست