إذا دخلت الدار تتلقّاني وتقبّل يدي ، وتنزع خفّي بيدها ، فلمّا دخلت عليها فعلت بي ما كانت تفعل ، فأنكببت على يدها فقبّلتها ومنعتها ممّا كانت تفعله ، فخاطبتني بالسيادة . . . ، ونمت بالقرب من الجارية . . . فلمّا كان وقت الليل قمت إلى الصلاة ، والجارية نائمة مابها أثر ولادة ، وأخذت في صلاتي ، ثمّ أوترت . . . [1] .
[1] عيون المعجزات : 141 ، س 18 . يأتي الحديث بتمامه في رقم 349 .