responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مودة أهل البيت ( ع ) نویسنده : مركز الرسالة    جلد : 1  صفحه : 105


الموقع المتميز لهم دون سائر أفراد الأمة ، كما هو واضح في حديث الثقلين وحديث السفينة وحديث الكساء والمنزلة وغيرها . .
وفيما يلي نورد طائفة من هذه الأحاديث المتفق عليها عند الفريقين :
1 - قال صلى الله عليه وآله وسلم : " إني تارك فيكم الثقلين ، ما أن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا ، أحدهما أعظم من الآخر ، كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما " ( 1 ) .
2 - وقال صلى الله عليه وآله وسلم : " مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح ، من ركبها نجا ، ومن تخلف عنها غرق " ( 2 ) .
3 - وقال صلى الله عليه وآله وسلم : " النجوم أمان لأهل الأرض من الغرق ، وأهل بيتي أمان


1 ) أخرج هذا الحديث بهذا اللفظ وبألفاظ أخرى متواترة معنى في صحيح مسلم 4 : 1873 - 2408 و 5 : 663 - 3786 و 3788 . والمستدرك - الحاكم 3 : 148 . ومسند أحمد 3 : 14 و 17 و 26 و 59 ، 4 : 371 ، 5 : 182 و 189 . وفي فضائل الصحابة - أحمد بن حنبل 2 : 603 - 1035 . والخصائص - النسائي : 21 . ومصابيح السنة 4 : 185 - 4800 و 190 - 4816 . ومجمع الزوائد 9 : 163 - 164 . والجامع الصغير - السيوطي 1 : 244 - 1608 . والصواعق المحرقة - ابن حجر : 75 و 89 . والخصائص الكبرى - السيوطي 2 : 266 . وتفسير الدر المنثور - السيوطي 2 : 60 . وتفسير الرازي 8 : 163 . وحلية الأولياء 1 : 355 . وسنن البيهقي 2 : 148 و 7 : 30 . وأسد الغابة 2 : 13 . وتاريخ بغداد 8 : 442 . والمعجم الكبير - الطبراني 3 : 201 - 3052 وغيرها كثير . 2 ) المستدرك - الحاكم 2 : 343 وصححه على شرط مسلم و 3 : 151 . والخصائص الكبرى - السيوطي 2 : 266 . والجامع الصغير - السيوطي 2 : 533 - 8162 . وروح المعاني - الآلوسي 25 : 32 . وتفسير ابن كثير 4 : 123 . وتاريخ بغداد 12 : 91 . وحلية الأولياء 4 : 306 . والصواعق المحرقة : 184 و 234 . ومجمع الزوائد 9 : 168 . وذخائر العقبى : 120 . وكفاية الطالب : 378 . ونور الأبصار : 104 وغيرها .

105

نام کتاب : مودة أهل البيت ( ع ) نویسنده : مركز الرسالة    جلد : 1  صفحه : 105
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست