وهكذا يجئ الكلام في النص الصادر من النبي على نبوة من يأتي بعده ، أو إمامته . فإذا كان المدعى لورود النص عليه غير مرضي الأخلاق والافعال لا يعتني بما يدعيه ، ويعلم من ذلك أن ما يدعيه من النص لم يصدر أو في حق غيره .