الأرض المقدسة التي كتب الله لكم ) ( 1 ) . الآية ، فما دخلوها ودخل أبناء أبنائهم ، وقال عمران : ان الله وعدني ان يهب لي غلاما نبيا في سنتي هذه وشهري هذا ، ثم غاب وولدت امرأته مريم وكفلها زكريا ، فقالت طائفة : صدق نبي الله وقالت الآخرون : كذب ، فلما ولدت مريم عيسى عليه السلام قالت الطائفة التي أقامت على صدق عمران : هذا الذي وعدنا الله ( 2 ) .