3 - المارقون [1] . وهم الخوارج ، الذين حاربوه « عليه السلام » في النهروان [2] . وهناك الحديث الذي زخرت به كتب الحديث والتاريخ ، والذي
[1] راجع على سبيل المثال المصادر التالية : مجمع الزوائد ج 6 ص 235 وج 7 ص 238 وج 5 ص 186 وج 9 ص 111 ومستدرك الحاكم ج 3 ص 139 ، وتلخيص الذهبي بهامشه وانساب الأشراف ج 2 ص 297 ، بتحقيق المحمودي ، وترجمة الإمام علي « عليه السلام » من تاريخ دمشق ( بتحقيق المحمودي ) ج 3 ص 172 و 170 و 169 و 165 و 163 و 162 و 160 و 161 و 158 و 159 واللآلي المصنوعة ج 1 ص 213 و 214 وتاريخ بغداد ج 13 ص 186 وج 8 ص 340 و 341 . وكنز العمال ج 11 ص 278 وراجع ص 287 و 318 و 343 و 344 وج 15 ص 96 وشرح النهج للمعتزلي ج 3 ص 207 و 345 وج 4 ص 221 و 462 وج 18 ص 27 وج 6 ص 130 وج 13 ص 183 و 185 وج 1 ص 201 والمناقب للخوارزمي ص 125 و 106 و 282 والبداية والنهاية ج 7 ص 206 و 207 و 305 و 304 وج 6 ص 217 وفرائد السمطين ج 1 ص 332 و 285 و 283 و 282 و 281 و 280 و 279 و 150 ومروج الذهب ج 2 ص 404 والمحاسن والمساوئ ج 1 ص 68 والغدير وج 3 ص 192 و 194 وج 1 ص 337 وذخائر العقبى ص 110 عن الحاكمي والرياض النضرة ج 3 ص 226 . وكفاية الطالب ص 168 و 169 ومنتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ج 5 ص 451 و 435 و 437 وج 4 ص 244 ولسان الميزان ج 2 ص 446 وج 6 ص 206 وميزان الاعتدال ج 1 ص 126 و 174 وينابيع المودة ص 104 و 128 و 81 والنهاية في اللغة ج 4 ص 185 ولسان العرب ج 2 ص 196 وج 7 ص 378 وتاج العروس ج 1 ص 651 وج 5 ص 206 ونظم درر السمطين ص 130 وأسد الغابة ج 4 ص 33 والجمل ص 35 والافصاح في إمامة علي بن أبي طالب ص 82 . وإحقاق الحق ج 6 ص 37 و 59 و 79 وج 5 ص 71 عن مصادر كثيرة تقدمت ، وعن : تنزيه الشريعة المرفوعة ج 1 ص 387 ومفتاح النجا ص 68 مخطوط وأرجح المطالب ص 602 و 603 و 624 وموضح أوهام الجمع والتفريق ج 1 ص 386 وشرح المقاصد للتفتازاني ج 2 ص 217 ومجمع بحار الأنوار ج 3 ص 143 و 195 وشرح ديوان أمير المؤمنين للمبيدي ص 209 مخطوط والروض الأزهر ص 389 . [2] كنز العمال ج 11 ص 287 عن ابن أبي عاصم وابن عساكر في الأربعين وراجع البداية والنهاية ج 7 ص 307 .