ثم يتوجه بنفسه على رأس جيشه إلى الشام حتى ينزل ( مرج عذراء ) قرب دمشق استعداداً لخوض المعركة مع السفياني واليهود والروم ، معركة فتح القدس الكبرى ، كما سيأتي في أحداث حركة ظهوره عليه السلام .* *