responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : طب النبي ( ص ) نویسنده : ابو العباس مستغفري    جلد : 1  صفحه : 32


وقَالَ ( ص ) : * ( لَا تَكْرَهُوا أَرْبَعَةً الرَّمَدَ فَإِنَّه ُ يَقْطَعُ عُرُوقُ الْعَمَى والزُّكَامَ فَإِنَّه ُ يَقْطَعُ عُرُوقَ الْجُذَامِ والسُّعَالَ فَإِنَّه ُ يَقْطَعُ عُرُوقَ الْفَالِجِ والدَّمَامِيلَ فَإِنَّهَا تَقْطَعُ عُرُوقَ الْبَرَصِ ) * وقَالَ ( ص ) : * ( الْحُمَّى نَصِيبُ كُلِّ مُؤْمِنٍ مِنَ النَّارِ ) * وقَالَ ( ص ) : * ( لَا وَجَعَ إِلَّا وَجَعُ الْعَيْنِ ولَا هَمَّ إِلَّا هَمُّ الدَّيْنِ ) * وقَالَ ( ص ) : * ( الْحُمَّى تَحُطُّ الْخَطَايَا كَمَا تَحُطُّ الشَّجَرَةُ الْوَرَقَ ) * وقَالَ ( ص ) : * ( مَنْ سَبَقَ الْعَاطِسَ بِالْحَمْدِ لِلَّه ِ أَمِنَ مِنَ الشَّوْصِ واللَّوْصِ والْعِلَّوْصِ ) * وقَالَ ( ص ) : * ( مَا قَالَ عَبْدٌ عِنْدَ امْرِئٍ مَرِيضٍ أَسْأَلُ اللَّه َ الْعَظِيمَ رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ أَنْ يَشْفِيَكَ سَبْعَ مَرَّاتٍ إِلَّا عُوفِيَ ) * وقَالَ ( ص ) : * ( مَنْ شَكَا عَنْ ضِرْسِه ِ فَلْيَضَعْ إِصْبَعَه ُ عَلَيْه ِ ولْيَقْرَأْ * ( وهُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ ومُسْتَوْدَعٌ ) * * ( قَدْ فَصَّلْنَا الآياتِ لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ ) * * ( وبِالْحَقِّ أَنْزَلْناه ُ وبِالْحَقِّ نَزَلَ ) * * ( وما أَرْسَلْناكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ ) * ) * وكَانَ ( ص ) إِذَا أَتَى مَرِيضاً قَالَ أَذْهِبِ الْوَسْوَاسَ والْبَأْسَ رَبَّ النَّاسِ اشْفِ وأَنْتَ الشَّافِي لَا شِفَاءَ إِلَّا شِفَاؤُكَ وقِيلَ عَادَ رَسُولُ اللَّه ِ ( ص ) مَرِيضاً فَقَالَ أَرْقِيكَ رُقْيَةً عَلَّمَنِيهَا جَبْرَئِيلُ فَقَالَ نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّه ِ ( ص ) قَالَ بِسْمِ اللَّه ِ يَشْفِيكَ مِنْ كُلِّ دَاءٍ يَأْتِيكَ * ( ومِنْ شَرِّ النَّفَّاثاتِ فِي الْعُقَدِ ومِنْ شَرِّ حاسِدٍ إِذا حَسَدَ ) * تَمَّتِ الرِّسَالَةُ الْمَوْسُومَةُ بِطِبِّ النَّبِيِّ * ( والْحَمْدُ لِلَّه ِ رَبِّ الْعالَمِينَ ) * < / لغة النص = عربي >

32

نام کتاب : طب النبي ( ص ) نویسنده : ابو العباس مستغفري    جلد : 1  صفحه : 32
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست