responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : طب النبي ( ص ) نویسنده : ابو العباس مستغفري    جلد : 1  صفحه : 27


وقَالَ ( ص ) : * ( لَحْمُ الْبَقَرِ دَاءٌ ولَبَنُهَا دَوَاءٌ ولَحْمُ الْغَنَمِ دَوَاءٌ ولَبَنُهَا دَاءٌ ) * وقَالَ ( ص ) : * ( عَلَيْكُمْ بِالْفَوَاكِه ِ فِي إِقْبَالِهَا فَإِنَّهَا مَصَحَّةٌ لِلأَبْدَانِ مَطْرَدَةٌ لِلأَحْزَانِ وأَلْقُوهَا فِي أَدْبَارِهَا فَإِنَّهَا دَاءُ الأَبْدَانِ ) * وقَالَ ( ص ) : * ( أَفْضَلُ مَا يَبْدَأُ بِه ِ الصَّائِمُ الزَّبِيبُ والتَّمْرُ أَوْ شَيْءٌ حُلْوٌ ) * وقَالَ ( ص ) : * ( أَكْلُ التِّينِ أَمَانٌ مِنَ الْقُولَنْجِ ) * وقَالَ ( ص ) : * ( أَكْلُ السَّفَرْجَلِ يُذْهِبُ ظُلْمَةَ الْبَصَرِ ) * وقَالَ ( ص ) : * ( رَبِيعُ أُمَّتِي الْعِنَبُ والْبِطِّيخُ ) * وقَالَ ( ص ) : * ( تَفَكَّهُوا بِالْبِطِّيخِ فَإِنَّهَا فَاكِهَةُ الْجَنَّةِ وفِيهَا أَلْفُ بَرَكَةٍ وأَلْفُ رَحْمَةٍ وأَكْلُهَا شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ ) * وقَالَ ( ص ) : * ( عَضَّ الْبِطِّيخَ ولَا تَقْطَعْهَا قَطْعاً فَإِنَّهَا فَاكِهَةٌ مُبَارَكَةٌ طَيِّبَةٌ مُطَهِّرَةُ الْفَمِ مُقَدِّسَةُ الْقَلْبِ تُبَيِّضُ الأَسْنَانَ وتُرْضِي الرَّحْمَنَ رِيحُهَا مِنَ الْعَنْبَرِ ومَاؤُهَا مِنَ الْكَوْثَرِ ولَحْمُهَا مِنَ الْفِرْدَوْسِ ولَذَّتُهَا مِنَ الْجَنَّةِ وأَكْلُهَا مِنَ الْعِبَادَةِ ) * وعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّه ُ قَالَ ( ص ) : * ( عَلَيْكُمْ بِالْبِطِّيخِ فَإِنَّ فِيه ِ عَشْرُ خِصَالٍ هُوَ طَعَامٌ وشَرَابٌ وأَسْنَانٌ ورَيْحَانٌ يَغْسِلُ الْمَثَانَةَ ويَغْسِلُ الْبَطْنَ ويُكْثِرُ مَاءَ الظَّهْرِ ويَزِيدُ فِي الْجِمَاعِ ويَقْطَعُ الْبُرُودَةَ ويُنَقِّي الْبَشَرَةَ ) * وقَالَ ( ص ) : * ( عَلَيْكُمْ بِالرُّمَّانِ وكُلُوا شَحْمَه ُ فَإِنَّه ُ دِبَاغُ الْمَعِدَةِ ومَا مِنْ حَبَّةٍ تَقَعُ فِي جَوْفِ أَحَدِكُمْ إِلَّا أَنَارَتْ قَلْبَه ُ وحَبَسَتْه ُ مِنَ الشَّيْطَانِ والْوَسْوَسَةِ أَرْبَعِينَ يَوْماً ) * وقَالَ ( ص ) : * ( عَلَيْكُمْ بِالأُتْرُجِّ فَإِنَّه ُ يُنِيرُ الْفُؤَادَ ويَزِيدُ فِي الدِّمَاغِ ) *

27

نام کتاب : طب النبي ( ص ) نویسنده : ابو العباس مستغفري    جلد : 1  صفحه : 27
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست