responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح زيارة عاشوراء نویسنده : الفاضل المازندراني    جلد : 1  صفحه : 75


طَويل « ثُمَّ اخْطُ عَشْرَ خُطُوَاتٍ ، ثُمَّ قِفْ وَكَبِّرْ ثَلَاثِينَ تَكْبِيرَةً ، وَقُلِ السَّلَامُ عَلَيْكَ » ومنها : ما رَواهُ ( الشَّهِيدُ ) في ( مَزارِهِ ) [1] في زِيارَةِ المَبعثِ ورواهُ في ( البِحارِ ) ايضا [2] عن ( المُفيد ) و ( السَّيد ) قالوا : « إذَا ارَدْتَ ذَلِكَ فَقِفْ عَلَى بَابِ الْقُبَّةِ الشَّرِيفَةِ مُقَابِلَ ضَرِيحِهِ ( عليه السلام ) وَقُلْ : اشْهَدُ انْ لَا إلَهَ الَّا اللَّهُ - إلى ان قالوا - ثُمَّ ادْخُلْ وَقِفْ عَلَى ضَرِيحِهِ ( عليه السلام ) مُسْتَقْبِلًا لَهُ بِوَجْهِكَ وَالْقِبْلَةُ وَرَاءَ ظَهْرِكَ ، ثُمَّ كَبِّرِ اللَّهَ مِائَةَ مَرَّةٍ وَقُلِ السَّلَامُ عَلَيْكَ . . . » .
ومنها : ما رواهُ في ( كَاملِ الزِّيارة ) [3] عن ( أبِي حَمزَة الثِّمالي ) عنِ الصَّادق ( عليه السلام ) انَّهُ قَال : « إذَا ارَدْتَ المَسِيرَ الَى قَبْرِ الحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ ( عليه السلام ) فَصُمْ يَوْمَ الْأرْبِعَاءِ - إلى ان قَال بَعد آدابٍ وأدْعيةٍ كَثيرةٍ - ثُمَّ تَأتِي الشَّطَّ [ بِحِذَاءِ نَخْلِ الْقَبْرِ ] [4] فَاغْتَسِلْ - إلى ان قال - ثُمَّ الْبَسْ اطْهَرَ ثِيَابِكَ فَإذَا لَبِسْتَهَا فَقُلْ : اللَّهُ اكْبَرُ اللَّهُ اكْبَرُ ثَلَاثِينَ مَرَّة - إلى ان قال - ثُمَّ تَمْشِي قَلِيلًا وَقَصِّرْ خُطَاكَ ، فَإذَا وَقَفْتَ عَلَى التَّلِّ [5] وَاسْتَقْبَلْتَ الْقَبْرَ فَقِفْ وَقُلْ : اللَّهُ اكْبَرُ اللَّهُ اكْبَرُ ثَلَاثِينَ مَرَّة - إلى ان قال - ثُمَّ امْشِ عَشْرَ خُطُوَاتٍ وَكَبِّرْ ثَلَاثِينَ تَكْبِيرَةً - إلى ان قال - ثُمَّ امْشِ قَلِيلًا وَقُلِ اللَّهُ اكْبَرُ اللَّهُ اكْبَرُ سَبْعَ مَرَّاتٍ - إلى ان قالَ بعد عِدَّة فُصول - ثُمَّ كَبِّرْ خَمْسا وَثَلَاثِينَ تَكْبِيرَةً إلى



[1] مزار الشهيد ص 138 .
[2] البحار ( 97 / 377 ) .
[3] كامل الزيارات ص 393 وعنه البحار ( 98 / 175 ) .
[4] من المصدر .
[5] في الأصل : « الطل » وما أثبته هو الصحيح كما في المصدر والبحار .

75

نام کتاب : شرح زيارة عاشوراء نویسنده : الفاضل المازندراني    جلد : 1  صفحه : 75
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست