وإني في ختام هذا التقديم أعلن بكل ثقة وايمان أني لا أجد عملا جديرا برضاء الله ، وجديرا ببلوغ مغفرته ورضوانه سوى التعلق بسيد الشهداء ( ع ) فقذفت نفسي بسفينته التي وسعت الكثيرين من المقصرين أمثالي ، واني تمسكت بأهداب ولائه ، فأنا به ألوذ ، وبحبل ولائه أتمسك يوم ألقى ربي . اللهم لا تخيب سعي ، ولا تقطع رجائي ، ولا تضيع أملي انك ولي ذلك والقادر عليه . النجف الأشرف المؤلف رجب 3 / 1394 ه تموز 21 / 1974 م