وبأنه لم يكتسبه * بخيره وبميره لو انصف النفس الخؤون * لقصرت من سيره ولكان ذلك منه أدنى * شره من خيره [1] وبهذا ينتهي بنا المطاف عن بعض مثل الإمام الحسين ( ع ) ونزعاته التي كان بها فذا من أفذاذ العقل الانساني ومثلا رائعا من أمثلة الرسالة الاسلامية بجميع قيمها ومكوناتها .