الباب الثامن والثلاثون في منزلته من النبي صلى الله عليه وسلم وشفقته عليه ورعايته له ودعائه له [1] . الباب التاسع والثلاثون في الحث على محبته والزجر عن بغضه وتعميم النبي صلى الله عليه وسلم له بيده . الباب الأربعون في شوق أهل السماء والأنبياء الذين هم في السماء [ إليه ] وذكر مباهاة الله به حملة عرشه وما أخبر به المصطفى [ من ] أنه مغفور له وعلمه وفقهه . الباب الحادي والأربعون في ذكر كراماته وشجاعته وشدته في دين الله ورسوخ قدمه في الايمان وتعبده وأذكاره وأدعيته عليه السلام . الباب الثاني والأربعون في كرمه وزهده وما كان فيه من ضيق عيشه . الباب الثالث والأربعون في شفقته على أمة محمد صلى الله عليه وسلم وما جمع الله فيه من المحاسن والصفات الجميلة في [ أيام ] الجاهلية والاسلام إسلام همدان على يده . الباب الخامس والأربعون في بيعته ومن تخلف عنها . الباب السابع والأربعون في ذكر حاجبه ونقش خاتمه وابتداء شخوصه من المدينة وما / 6 / أ / رواه أبو بكر وعمر " رض " وقالا في حقه صرحا به من فضله وخصائصه . الباب الثامن والأربعون في ذكر شئ من مواعظه .
[1] وليراجع ما يأتي في الأصل في الورق 185 وفيه : ( الباب : " 38 " في أنه ذائد المنافقين ) .