responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جواهر المطالب في مناقب الإمام علي ( ع ) نویسنده : محمد بن أحمد الدمشقي الباعوني الشافعي    جلد : 1  صفحه : 203


الباب الثاني والثلاثون [ في ] أنه [ عليه السلام ] أقضى الأمة [ في أنه ] دعا له النبي صلى الله عليه وسلم حين ولاه اليمن و [ في ] أنه لم يكن أحد من الصحابة يقول سلوني سواه عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : أقضى أمتي علي .
أخرجه [ البغوي ] في المصابيح في الحسان [1] . وعن عمر بن الخطاب " رض " قال : أقضانا علي بن أبي طالب رضي الله عنه خرجه السلفي [2] .



[1] ما وجدت الحديث في كتاب المناقب من المصابيح ج 4 ط دار المعرفة بيروت . ولكن للحديث مصادر أخر وشواهد وأسانيد يجدها الطالب تحت الرقم : 1072 ، وما بعده من ترجمة أمير المؤمنين عليه السلام من تاريخ دمشق : ج 3 ص 44 - 48 . وكذلك في الباب السابع من مناقب علي عليه السلام للخوارزمي شواهد . وقد رواه أيضا عبد الله بن عمر وشداد بن أوس كما رواه عنهما محمد بن خلف أبو بكر وكيع القاضي المتوفى سنة : " 306 " في كتاب أخبار القضاة : ج 1 ، ص 88 قال : أخبرني محمد بن عبد الله بن سليمان الحضرمي قال : حدثنا محمد بن يحيى بن فياض قال : حدثنا محمد بن الحارث عن محمد بن عبد الرحمان ابن البيلماني عن أبيه : عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أقضى أمتي علي . [ و ] حدثنا السري بن عاصم أبو سهل قال : حدثنا بشر بن زاذان أبو أيوب قال : حدثنا عمر بن الصبح عن بريد بن عبد الله عن مكحول : عن شداد بن أوس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أقضى أمتي علي .
[2] وهذا القول عن عمر مستفيض وقد رواه عنه جماعة ورواه عنه وكيع القاضي بأسانيد في كتاب أخبار القضاة : 1 ، ص 88 89 . ورواه أيضا عمر بن شبة في ترجمة عمر ، من كتابه تاريخ المدينة : ج 2 ص 706 ط 1 . ورواه أيضا ابن سعد ، وعلقناه على الحديث : " . 8 . 1 " من ترجمة أمير المؤمنين من تاريخ دمشق : ج 3 ص 51 . ورواه أيضا أبو عمر في أوائل ترجمة أمير المؤمنين من الاستيعاب بهامش الإصابة : ج 3 ص 39

203

نام کتاب : جواهر المطالب في مناقب الإمام علي ( ع ) نویسنده : محمد بن أحمد الدمشقي الباعوني الشافعي    جلد : 1  صفحه : 203
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست