responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جواهر التاريخ ( السيرة النبوية ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 162


< فهرس الموضوعات > 3 - رووا قول النبي « صلى الله عليه وآله » إنه صلى وعلياً « عليه السلام » سبعاً قبل الناس < / فهرس الموضوعات > 3 - رووا قول النبي « صلى الله عليه وآله » إنه صلى وعلياً « عليه السلام » سبعاً قبل الناس رويَ عن أمير المؤمنين « عليه السلام » بسند صحيح في مصادر السنة والشيعة ، أنه صلى هو وخديجة مع النبي « صلى الله عليه وآله » سبع سنين قبل الناس . والظاهر أنه يقصد أربع سنوات قبل الرسالة ، وثلاث سنوات بعدها حتى أمر الله نبيه « صلى الله عليه وآله » بالدعوة العامة .
فقد روى الخطيب في المتفق : 3 / 141 ، بسنده عن أبي أيوب الأنصاري قال : « قال رسول الله « صلى الله عليه وآله » : صلت الملائكة عليَّ وعلى علي سبع سنين ، وذلك أنه لم يصل معي أحد قبله » . ورواه في تاريخ دمشق : 42 / 39 ، بسندين وفيه : « لأنا كنا نصلي ليس معنا أحد يصلي غيرنا ، وبرواية ثالثة : ولم يصعد أو ترفع شهادة أن لا إله إلا الله من الأرض إلى السماء ، إلا مني ومن علي » .
< فهرس الموضوعات > 4 - ورووا قول علي « عليه السلام » صليت قبل الناس بسبع سنين < / فهرس الموضوعات > 4 - ورووا قول علي « عليه السلام » صليت قبل الناس بسبع سنين وطرقه في مصادر الطرفين عديدة تصل إلى التواتر ، ففي الخصال / 401 : « أنا عبد الله وأخو رسوله ، وأنا الصديق الأكبر ، لا يقولها بعدي إلا كذاب ، صليت قبل الناس بسبع سنين » . والمناقب لمحمد بن سليمان : 1 / 260 و 275 .
وفي روضة الواعظين / 85 : « اللهم إني لا أعلم أحداً أسلم قبلي من هذه الأمة غير نبيها ، صليت قبل أن يصلي أحد سبعاً . . . بعث النبي « صلى الله عليه وآله » يوم الاثنين وأسلمت يوم الثلاثاء . عبدت الله قبل أن يعبده أحد من هذه الأمة خمس سنين أو سبع سنين ، إن أول صلاة ركعنا فيها صلاة العصر ، قلت يا رسول الله : ما هذا ؟ قال : أمرت به » .
وفي أمالي الطوسي / 341 ، عن الإمام الرضا عن آبائه قال « صلى الله عليه وآله » : « إني لأعرف حجراً

162

نام کتاب : جواهر التاريخ ( السيرة النبوية ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 162
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست