فرزند ديگر او سيد اعجاز حسين گويد : تشييد المطاعن لكشف الضغائن . . وهو كتاب لم يطلع أحد على مثيله ، و لم يظفر الزمان بعديله ، حاو على إلزامات شديدة ، وإفحامات سديدة ، اشتمل على ما لم يشتمل عليه كتاب من الأجوبة الشافية بفصل الخطاب ، والخبر يحقر الخبر ، وعند الظفر بالعين لا يحتفل بالأثر ، فمن عثر عليه وعرف فضله استصغر مقالتي فيه ، ومدحي له . . ( 1 ) يعنى : " تشييد المطاعن " كتابى است كه كسى مانند آن را نديده و زمانه همتايى براى آن پيدا نخواهد كرد ! اين كتاب مشتمل است بر الزامهاى قوى و متين وجوابهاى دندان شكن ، مطالبى در آن آمده - كه سبب فيصله دادن نزاع است به جوابهاى شافى - كه در هيچ كتابى يافت نشود . شايد اين كلمات باعث شود كه قضيه را سبك شمارى ( و خيال كنى من مبالغه كردهام ) ولى اگر آن را ببينى و قدرش را بدانى مىفهمى كه گفتار و مدح من در برابر عظمت آن كتاب بسيار ناچيز است . يكى از معاصرين گويد : مجلدات كتاب " تشييد المطاعن " اقوى شاهدى به طول باع و كثرت اطلاع اين عالم ربانى - مير محمد قلى قدس الله تربته - است كه اندوخته هزار ساله حضرات عامه را چون پشم زده به باد داد ! ( 2 )