responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ترجمة الإمام الحسين ( ع ) نویسنده : ابن عساكر    جلد : 1  صفحه : 60


[ رواية أبي أيوب الأنصاري عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قوله : " الحسن والحسين ريحانتاي من الدنيا أشمهما " ] 61 - أنبأنا أبو سعد المطرز ، أنبأنا أبو نعيم ، أنبأنا سليمان [ بن أحمد ] الطبراني ، أنبأنا أحمد بن مابهرام الايذجي [1] ، أنبأنا الجراح بن


61 - والحديث رواه أيضا البزار بسند صحيح عن سعد بن أبي وقاص قال : دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم والحسن والحسين يلعبان على بطنه ، فقلت : يا رسول الله أتحبهما ؟ فقال : ومالي لا أحبهما وهما ريحانتاي ؟ . ورواه عنه نور الدين الهيثمي في مجمع الزوائد : ج 9 ص 181 ، وقال : رواه البزار ورجاله رجال الصحيح . وروى أحمد في الحديث " 9 " من باب فضائل الحسن والحسين من كتاب الفضائل قال : حدثنا عبد الله بن يزيد ، أنبأنا حياة ، قال : أخبرني أبو صخر أن يزيد بن عبداك بن قسيط أخبره أن عروة ابن الزبير [ روى عنه أبيه ] قال : ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل حسينا وضمه إليه وجعل يشمه وعنده رجل من الأنصار ، فقال الأنصاري : ان لي ابنا قد بلغ ما قبلته قط ! ! ! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أرأيت إن كان الله قد نزع الرحمة من قلبك فما ذنبي ؟ ! ورواه أيضا الحاكم في الحديث : " 10 " من باب مناقب الحسن والحسين من المستدرك : ج 3 ص 170 .
[1] ومثله ذكره الطبراني في ترجمة الرجل من حرف الألف من المعجم الصغير ، ج 1 ص 32 ، ورواه أيضا في الحديث : " " من ترجمة الإمام الحسن من المعجم الكبير : ج 1 / الورق 210 ، ورواه أيضا في الأوسط كما رواه أيضا في إحقاق الحق ج 10 ، ص 611 عن عمدة القارئ ج 16 ، ص 243 وعن فتح الباري : ج 7 ص 79 . وقال السمعاني في مادة : " الايذجي " من أنسابه : ج 1 ، ص 407 ط 2 : وأبو عبد الله أحمد ابن الحسين بن مابهرام الايذجي يروي عن محمد بن مرزوق البصري . [ و ] روى عنه سليمان بن أحمد بن أيوب الطبراني وسمع منه بإيذج . وذكره أيضا الياقوت في لفظة : " إيذج " من معجم البلدان .

60

نام کتاب : ترجمة الإمام الحسين ( ع ) نویسنده : ابن عساكر    جلد : 1  صفحه : 60
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست