نام کتاب : أين الإنصاف نویسنده : وفيق سعد العاملي جلد : 1 صفحه : 113
< فهرس الموضوعات > 81 - وقال الفيض الكاشاني المتوفى سنة 1091 ه < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 82 - وقال السيد تاج الدين علي بن أحمد الحسيني من أعلام القرن 11 ه < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 83 - وقال الحر العاملي المتوفى سنة 1104 ه < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 84 - وروى المجلسي المتوفى سنة 1110 ه < / فهرس الموضوعات > 81 - وقال الفيض الكاشاني المتوفى سنة 1091 ه : " وكان ذلك الضرب أقوى سبب في إسقاط جنينها ، وقد كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) سماه محسناً " [1] . 82 - وقال السيد تاج الدين علي بن أحمد الحسيني من أعلام القرن 11 ه " سبب وفاتها هو من الضرب الذي أصابها ، وأسقطت بعده الجنين . . " [2] . 83 - وقال الحر العاملي المتوفى سنة 1104 ه : " . . ومنها ما رواه البلاذري ، واشتهر بين الشيعة : أنه حصر فاطمة ( ع ) في الباب ، حتى أسقطت محسناً ، مع علم كل أحد بقول أبيها : بضعة مني من آذاها فقد آذاني " [3] . وقال : " أولادها خمس : حسين وحسن * وزينب وأم كلثوم أسن ومحسن أسقط في يوم عمر * من فتحة الباب كما قد اشتهر " إلى أن قال : " سببه قيل حضور الأجل * وقيل من ضربة ذاك الرجل إذ أسقطت لوقتها جنينها * ولم تزل تبدي له أنينها [4] 84 - وروى المجلسي المتوفى سنة 1110 ه : " وفي نص عن التوراة : " إليا ، أبو السبطين : الحسن والحسين ومحسن : الثالث من ولده . كما جعلت لأخيك هارون ، شبراً وشبيراً ومشبراً " [5] . وقال : وفي رسالة عمر لمعاوية : " . . واشتد بها المخاض ، ودخلت البيت ، وأسقطت سقطاً سماه علي محسناً " [6] . وقال : " قد استفاض في رواياتنا بل في رواياتهم أيضاً : أنه روّع فاطمة ( ع ) حتى ألقت ما في بطنها " [7] .
[1] نوادر الأخبار ص 183 ، وعلم اليقين ص 668 و 688 . وراجع : عوالم العلوم ج 11 ص 414 . [2] التتمة في تواريخ الأئمة ص 28 ط سنة 1412 ه توزيع دار الكتاب . [3] إثبات الهداة ج 2 ص 370 ، والصراط المستقيم للبياضي ج 3 ص 12 . [4] أرجوزة في تواريخ النبي والأئمة ص 13 و 14 ( مخطوط ) ، وراجع : أعلام النساء ج 2 ص 316 و 317 . [5] البحار ج 38 ص 145 عن المناقب . [6] البحار ج 30 ص 294 و 295 . [7] البحار ج 38 ص 209 و 210 .
113
نام کتاب : أين الإنصاف نویسنده : وفيق سعد العاملي جلد : 1 صفحه : 113