responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أين الإنصاف نویسنده : وفيق سعد العاملي    جلد : 1  صفحه : 106


< فهرس الموضوعات > 51 - وقال محمد بن محمد بن سيد الناس اليعمري الأندلسي المتوفى سنة 743 ه‌ < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 52 - وقال الذهبي شمس الدين المتوفى سنة 748 ه‌ < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 53 - وروى الديلمي المتوفى سنة 771 ه‌ عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) :
< / فهرس الموضوعات > " . . وخلد في نارك من ضرب جنبها حتى ألقت ولدها " [1] .
51 - وقال محمد بن محمد بن سيد الناس اليعمري الأندلسي المتوفى سنة 743 ه‌ :
" فولدت له حسناً وحسيناً ومحسناً مات صغيراً " [2] .
52 - وقال الذهبي شمس الدين المتوفى سنة 748 ه‌ :
" قال ابن عبد البر : دخل بها بعد وقعة أحد ، فولدت له الحسن والحسين ومحسناً ، وأم كلثوم وزينب . . " [3] .
53 - وروى الديلمي المتوفى سنة 771 ه‌ عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) :
" وكسر جنبها ، وأسقطت جنينها " إلى أن قال : " وخلد في نارك من ضرب جنبها ، حتى ألقت جنينها " [4] .
وقال أيضاً : في رواية ذكرت فيها الزهراء ( عليها السلام ) ما جرى عليها بالتفصيل فكان مما قالته :
" ثم ينفذون إلى دارنا قنفذاً ومعه عمر بن الخطاب وخالد بن الوليد ليخرجوا علياً إلى سقيفة بني ساعدة لبيعتهم الخاسرة ، فلا يخرج إليهم متشاغلاً بما أوصاه به رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وبأزواجه ، وبتأليف القرآن ، وقضاء ثمانين ألف درهم وصاه بقضائها عنه . . فجمعوا الحطب الجزل على بابنا وأتوا بالنار ليحرقوه ويحرقونا فوقفت بعضادة الباب ، وناشدتهم بالله ، وبأبي ، أن يكفوا عنا وينصرونا فأخذ عمر السوط من يد قنفذ - مولى أبي بكر - فضرب به عضدي ، فالتوى السوط على عضدي حتى صار كالدملج ، وركل الباب برجله فردّه علي وأنا حامل فسقطت لوجهي ، والنار تسعر وتسفح وجهي ، فضربني بيده حتى انتثر قرطي من أذني وجاءني المخاض فأسقطت محسناً قتيلاً بلا جرم . . " [5] .



[1] فرائد السمطين ج 2 ص 34 و 35 ، والأمالي للشيخ الصدوق ص 99 و 101 ، وإثبات الهداة ج 1 ص 280 و 281 ، وإرشاد القلوب للديلمي ص 295 ، وبحار الأنوار ج 11 ص 391 و 392 ، وجلاء العيون ج 1 ص 186 و 188 ، وبشارة المصطفى ص 197 و 200 ، والفضائل لابن شاذان ص 8 و 11 تحقيق الأرموري ، وغاية المرام ص 48 والمختصر ص 9 .
[2] عيون الأثر ج 2 ص 290 .
[3] سير أعلام النبلاء ج 2 ص 119 .
[4] إرشاد القلوب ص 295 .
[5] بحار الأنوار ج 30 ص 348 عن إرشاد القلوب للديلمي .

106

نام کتاب : أين الإنصاف نویسنده : وفيق سعد العاملي    جلد : 1  صفحه : 106
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست