يقول محمد حقاًّ فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم ! ! فما وصل إلى راحلته حتى رماه الله عز وجل بحجر سقط على هامته فخرج من دبره فقتله ، فأنزل الله عز وجل ( سئل سائل بعذاب واقع ، للكافرين ليس له دافع ، من الله ذي المعارج ) . ومنهم العلامة الحمويني في فرائد السمطين ( المخطوط ) قال : أخبرني الشيخ عماد الدين عبد الحافظ بن بدران بن شبل المقدسي بمدينة نابلس فيما أجازني أن أرويه عنه ، عن القاضي جمال الدين عبد القاسم بن عبد الصمد بن محمد الأنصاري إجازة ، عن عبد الجبار بن محمد الخوارزمي البيهقي إجازة ، عن الإمام أبي الحسن علي بن أحمد الواحدي رحمه الله قال : قرأت على شيخنا الأستاذ أبي إسحاق الثعلبي رحمه الله في تفسيره أن سفيان بن عيينة . . فذكر الحديث بعين ما تقدم عن تفسير الثعلبي . ومنهم العلامة الزرندي في نظم درر السمطين / 93 ط . مطبعة القضاء : روى الحديث بعين ما تقدم عن تفسير الثعلبي . ومنهم العلامة ابن الصباغ المالكي في الفصول المهمة / 24 ط . الغري : روى الحديث نقلاً عن الثعلبي بعين ما تقدم عن تفسيره بلا واسطة . ومنهم العلامة عبد الرحمن الصفوري في نزهة المجالس 2 / 209 ط . القاهرة : روى الحديث نقلاً عن تفسير القرطبي بعين ما تقدم عن تفسير الثعلبي . ومنهم العلامة السيد جمال الدين عطاء الله الشيرازي الهروي في الأربعين حديثاً ( مخطوط ) : روى الحديث بعين ما تقدم عن تفسير الثعلبي ، لكنه زاد بعد قوله : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وانصر من